| LEADER |
04925nam a22002177a 4500 |
| 001 |
1881552 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b مصر
|
| 100 |
|
|
|9 449838
|a الأبياري، حمدي أحمد عمر
|g El-Ebiary, Hamdy A.
|e مؤلف
|
| 245 |
|
|
|a دور التربة في تلف المحنط أبيس
|
| 260 |
|
|
|b جامعة جنوب الوادي - كلية الآثار بقنا
|c 2019
|
| 300 |
|
|
|a 56 - 73
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|a في مصر القديمة، كان طائر الأبيس يعبد باعتباره رمزا للإله تحوت إله الحكمة والمعرفة، وقد كشف عن جبانة مخصصة لدفن مومياوات أبي منجل (أبيس) في تونا الجبل بها الكثير من المومياوات وتؤرخ بالعصر الروماني، نقل بعضها بالمخزن المتحفي الأشمونين وقد جريت الدراسة على إحداها نظرا لأهمية هذه الطيور فهي مصدر غني بالمعلومات يساعد على فهم التاريخ الديني والبيئي والثقافي في مصر القديمة، ولقد تلاحظ على المومياء مظاهر تلف مختلفة مثل تراكم الغبار وفقد جزئي بالمنقار وكسر بالجناح الأيمن، وتدهور الريش تمثل في شروخ بمحور الريش محيط فقد وتهتك وتآكل وهشاشة النسيج الريشي، تدهور بشرة جلد الطائر تمثل في تآكل وشروخ دقيقة، تبلور ملحي، منتشر في عوم جسم الطائر بقع لونية مكروبيولوجية نتيجة تعرضه لمؤثرات بيئة الدفن. وتهدف هذه الدراسة إلى شرح جوانب من تدهوره وميكانيكية عمليات التدهور، والتحقق العلمي من طبيعة ونوع التحنيط على النحو الذي ذكرته المصادر التاريخية حيث إن شرح جوانب التدهور يمكن أن يعود على معرفة نوع التحنيط من طرق ومواد يمكن أن تكون ليست في تركيبه بل استخدمت في عملية التحنيط وتحقق ذلك من خلال وسائل التقييم البصري والتصور الفوتوغرافي والفحوص والتحاليل مثل الفحص الراديو جرافي بالأشعة السينية X-Ray radiography والميكروسكوب الإلكتروني الماسح Scanning Electron Microscope (SEM) وحيود الأشعة السينية X-Ray Diffraction (XRD) والتحليل الطيفي بالأشعة تحت الحمراء Fourier Transform Infra-red Spectrometry (FTIR) وأيضا الفحص الميكروبيولوجي وقد أعطت نتائجها الفرصة لمناقشة التدهور بهذه المواد الأثرية، وأدت هذه الأوجه العلمية أن أسباب تلف المومياء ترجع بالأساس إلى مؤثرات التربة من رطوبة النسبية وحرارة النشاط الحيوي، والتي أثرت على مواد التحنيط بأحداث تحول ملح اطرون إلى عكس طبيعته بسبب انحلاله وإعادة تبلوره وتبخر وذوبان وانحلال لراتنجات، وامتد تأثيرها على الطائر المحنط بأضعاف تركيبه بعمليات الأكسدة والتميؤ الحمضي والتحلل الحراري لمكونه من البروتين الكولاجينى للجلد والكيرتيني للريش وأدت إلى تحلل المومياء ساعد عليه نوع التحنيط المتبع مع الطائر حيث أثبت الفحص الرديوجرافي اختلاف في تقنية تحنيط الطائر عن ما ذكر بالمصادر التاريخية تمثل في عدم استخدام أسلوب الحشو الدائم بفراغات الجسم بإجراء متبع في تحنيط الطيور المقدمة يعزي في إهمال المحنطين، ولا يمكن إغفال بيئة الحفظ غير المناسبة المخزن المتخفي وما بها من خلل بيئي يساعد على تحفيز التلف.
|
| 653 |
|
|
|a الآثار
|a قدماء المصريون
|a تحنيط الطيور
|a المحنط أبيس
|a التصوير الراديوجرافي
|
| 692 |
|
|
|a طاير أبيس
|a تحنيط الطيور
|a تلف المحنط أبيس
|a التصوير الراديوجرافي
|a الميكروسكوب الإلكتروني الماسح
|a حيود الأشعة السينية
|a الأشعة تحت الحمراء
|a ميكروبيولوجي
|
| 773 |
|
|
|4 علم الآثار
|6 Archaeology
|c 007
|e Journal of Faculty of Archaeology
|l 014
|m ع14
|o 1923
|s مجلة كلية الآثار
|v 000
|
| 856 |
|
|
|u 1923-000-014-007.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
| 995 |
|
|
|a HumanIndex
|
| 999 |
|
|
|c 1138503
|d 1138503
|
