ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > سيمياء التلقي في إراءة التأويل...>الوصف

سيمياء التلقي في إراءة التأويل للناقد عبدالقادر فيدوح

العنوان بلغة أخرى: Receptive Semiotics in Interpretation Visioning of the Critic Abdelkader Fidouh
المصدر: مجلة الآداب واللغات - أبوليوس
الناشر: جامعة محمد الشريف مساعدية سوق أهراس - كلية الآداب واللغات
المؤلف الرئيسي: قادرة، غيثاء علي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج7, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: جوان
الصفحات: 61 - 76
ISSN: 1112-5071
رقم MD: 1139203
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الأدب العربي | النقد الأدبي | سيمياء التلقي | إراءة التأويل | فيدوح، عبد القادر
كلمات المؤلف المفتاحية:
إراءة | تأويل | الخبئ | اللامرئي | دلالة | نص | Visioning | Interpretation | Tacit | Invisible | Significance | Text
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Because the text, poetry or prose, has a literary, cultural, and linguistic structure, which embeds more than it reveals, interpretation bridges the gap to access its tacit world. It gets to know the layout of its cultural creativity through, interpretation visioning of the critic Dr. Abdelkader Fidouh. We seek in our study to investigate the process of his interpretive vein, and to find out insights by deciphering the symbols of the text, its codes, the semiotics of its words, and his visions to the text. The critic sought to explore the unsaid of the suspended text and to reinvent it in his book. In his book, he tried to invest the veiled side genuinely and to reveal the tacit and the embedded. Besides, he renewed the concepts to an endless interpretation for getting feedbacks inherent to human existence whether superficially or in- depth. Hence, interpretation, in short, goes deeper into the tacit and the invisible text. It is an open trend that formulates questions within the scope of the text; with regards to the toning relations between interpretation and poetry. Its objective is to seek its essence, the surrounding space, and the text as an anticipatory foundation.

لأن النص (شعرا كان أم نثرا) بنية لغوية أدبية ثقافية، تضمر ما لا تظهره، كان التأويل جسر عبور لابد من ارتقائه ولوجا عالمها المضمر، والتعرف إلى نسق مبدعه الثقافي من خلال (إراءة التأويل) للناقد الدكتور عبد القادر فيدوح، الكتاب الذي نسعى -في دراستنا هذه -إلى تقصي سيرورة خطه التأويلي، والوقوف على ذرا مفاصله في فك مرموزات النص، وشيفراته، وسيمياء مفرداته، ورؤاه إليه. سعى الناقد إلى استنطاق مسكوت النص المرجأ، وبعثه من جديد في كتابه الذي سعى فيه ببراعة إلى فتح باب النص الغامض، وكشف اللامقول فيه، رفعا للمواري منه والمغطى، وزرعا لروح التجديد إلى اللامتناهي من الدلالات بغرض الحصول على أجوبة مرتبطة بمشروع الإنسان في الوجود من ظاهر وباطن، فالتأويل -باختصار -اقتحام الخبيء واللامرئي في النص، ومسار مفتوح، يصوغ أسئلته في فضاء النص، اعتقادا بأن العلاقة التي تجمع التأويل بالشعر علاقة تكامل، رغبة في البحث عن أغوار الشيء في الذات ومحيطها الكوني، والنص بوصفه تأسيسا لما يضطلع به الآتي.
ISSN: 1112-5071

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.