ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الكاتبة التركية نموذجا:...>الوصف

الكاتبة التركية نموذجا: هل هناك أدب نسائي وأدب ذكوري؟

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: الشلبي، صفوان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع162
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: إبريل
الصفحات: 34 - 36
رقم MD: 1140460
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الكاتبات التركية | النوع الجندري | القيم الفنية | الصراعات السياسية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "هدف المقال إلى التعرف على الأدب النسائي والأدب الذكوري. فمن خلال رصد الحركة الأدبية في تركيا الجمهورية تم الكشف على أن هناك كم كبير من الأعمال للأديبات وتتسم تلك الإعمال بالتميز والتفوق على الرجال، فقد دخلت المرأة التركية حقل الأدب منذ قديم الزمن؛ فالعديد من الأديبات قد ظهرن قبل القرن الخامس عشر مثل، مهري خاتون، وزينب خاتون، وفتنت هانم. ومن أبرز الأديبات نجد ""خالدة أديب أضيفار"" التي كتبت أول رواية لها في عام 1909م. وقد نقل الإصلاح الجمهوري المرأة من وسط الحريم إلى الوسط الاجتماعي وأعطاها مثل ما للرجل من حقوق فحصلت على حقها في التعليم، وحريتها في الملبس والعمل، وضمن حقها في الخروج إلى الشارع من قبل الدولة. وكشف المقال عن تأثير الأحداث السياسية في المرأة الكاتبة في عقد السبعينيات، فقد عاش المجتمع التركي في تلك الفترة اعتصامات واضطرابات واغتيالات سياسية مما أثر ذلك على الأدب والفن. وخلص المقال بالقول بأنه بالرغم من كل المميزات التي تتسم بها المرأة الأديبة إلا أنه ليس هناك فرق بين الرجل والمرأة في الأدب فكلاهما أكثر قدرة من غيرهم على كشف جوانب معينة من الحياة عبر معرفتهم الحميمة أو الخاصة أو قدراتهما المتعددة في التعبير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.