ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







واقع الإرشاد الأسري في المجتمع السعودي: دراسة وصفية على عينة من ممارسي الإرشاد الأسري في مدينة جدة

العنوان بلغة أخرى: The Reality of Family Counseling in the Saudi Society: A Descriptive Study on a Sample of Family Counseling Practitioners in Jeddah
المؤلف الرئيسي: الروقي، مها بنت عطا الله بن عبدالهادي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Roqi, Maha bint Atallah Abdul Hadi
مؤلفين آخرين: القرشي، فتحية بنت حسين (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2021
موقع: جدة
التاريخ الهجري: 1442
الصفحات: 1 - 69
رقم MD: 1141153
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة الملك عبد العزيز
الكلية: كلية الآداب والعلوم الإنسانية
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1261

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث الحالي إلى التعرف على واقع الإرشاد الأسري في المجتمع السعودي، اتبع البحث الحالي منهج المسح الوصفي، وتكونت عينة البحث من (114) مفردة من المرشدين الممارسين للإرشاد الأسري في عدد من المراكز بمدينة جدة، وقد تم اختيارهم عشوائيا، وتم استخدام الاستبانة كأداة للدراسة، وأظهرت النتائج أن الإناث أكثر الأخصائيين العاملين في مراكز الإرشاد الأسري بنسبة مئوية بلغت (69%)، والجنسية السعودية جاءت في المقدمة بنسبة مئوية بلغت (94%)، والفئة العمرية 45 حتى اقل من 55 سنه هم أكثر العاملين في مراكز الإرشاد الأسري بنسبة (31%) والأغلب من حاملي درجة الماجستير بنسبة (43%)، من الجامعات السعودية بنسبة (82%)، وتخصص علم النفس في المقدمة بنسبة (33%)، وأصحاب الخبرة من أقل من 5 سنوات هم الأغلب بنسبة مئوية بلغت (37%)، وأن طبيعة دورهم في الإرشاد الأسري هو تشخيص "تقدير" المشكلة بنسبة (27%)، وأن المداخل العلاجية المستخدمة في الإرشاد الأسري كان أعلاها العلاج المعرفي السلوكي بنسبة (27%) وان غالبية الأخصائيين لديهم تعاقد مهني يوضح الحقوق والواجبات بين الممارسين والعملاء، بنسبة بلغت(62%)، وان غالبية الأخصائيين في مراكز الإرشاد الأسري لديهم مكاتب خاصة منفصلة في حالة الاستشارة الحضورية بنسبة مئوية بلغت (89%)، وعدد الحالات التي يتم استقبالها للاستشارات شهريا " أقل من 5 حالات. " بنسبة مئوية بلغت (37%) وأن رسوم الجلسة الإرشادية من " 200 ريال حتى أقل 400 ريال" بنسبة مئوية بلغت (58%)، والقضايا الأسرية هي أكثر تناولا مع المسترشدين في المركز بنسبة (30%)، وأن هناك تعاون مع مؤسسات الإرشاد الأخرى بنسبة (56%) والجمعيات الخيرية من أكثر المؤسسات تعاونا بنسبة (26%)، والمعوقات التي تواجه المرشد خلال عملية الإرشاد تبين أن أكثرها معوقات ثقافية بنسبة (43%)، والمقترحات لمواجهة المعوقات وتحسين الإرشاد في المراكز كان "مقترح التدريب بشكل دوري للمرشدين" الأعلى بنسبة (28%). وأوصت الدراسة بضرورة إعداد ممارسين مهنيين في الإرشاد الأسري مؤهلين علميا ومهنيا للتعامل مع الحالات، إعادة النظر في رسوم الجلسات التي قد تكون مكلفة لبعض الأسر أو الحالات والعمل على توعية المجتمع حول أهمية الإرشاد الأسري.