ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







آية وتفسيرها: قال الله تعالى "وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون"

المصدر: مجلة منار الإسلام
الناشر: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: الكبيسي، عمر شاكر (مؤلف)
المجلد/العدد: س43, ع506
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: فبراير
الصفحات: 38 - 39
رقم MD: 1141637
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: عرض المقال العلاقات بين المسلم وغيره حال السلم والحرب. حيث تناول الآية (6) من سورة التوبة والتي تتحدث عن إمكان الجوار لغير المسلم إذا طلبه سواء كان حربيا أو غيره وهي من المسائل التي تختلط في الفهم على بعض المسلمين، مع الوقوف على المعنى الإجمالي للآية وأقوال المفسرين فيها، فضلا عن الأحكام والفوائد الفقهية المستفادة من الآية، واختتم المقال بذكر النكات البيانية حيث قدم القرآن ذكر المستجير بصفته قبل ذكر الجوار وهو تأكيد بذل الأمان لمن يسأله من المشركين إذا كان للقائه النبي عليه الصلاة والسلام، ودخوله بلاد الإسلام مصلحة ولو كان أحد من القبائل التي خانت العهد، لئلا تحمل خيانتهم المسلمين على أن يخونوهم أو يغدروا بهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023