ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > من وجوه الإعجاز في القرآن الكر...>الوصف

من وجوه الإعجاز في القرآن الكريم: علم التناسب

المصدر: مجلة منار الإسلام
الناشر: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: نصر الدين، ممدوح محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س43, ع510
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: يونيو
الصفحات: 58 - 60
رقم MD: 1141828
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
القرآن الكريم | الإعجاز القرآني | تفسير القرآن | البلاغة القرآنية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على علم التناسب أحد وجوه الإعجاز في القرآن الكريم. إن الله عز وجل أيد رسوله محمداً بأنواع وضروب من المعجزات لا يحصيها العد، ولا تكاد تنحصر بالحد، فلما تحدث النبي عن معجزاته خص القرآن بالذكر، وما خص القرآن بالذكر إلا لكون معجزته أوضح وأحكم، وأهدى وأقوم. وأشار المقال إلى مفهوم التناسب فمن تدبر القرآن الكريم وجد الكثير من صور إعجازه، وأسباب تميزه، ومنها تناسب آياته وسوره، وهو ما عرف بعلم المناسبة، وأشار إلى رائد علم التناسب أبو جعفر الغرناطي المتوفى (708 ه) في قوله اعلم أولاً أن ترتيب الآيات في سورها وقع بتوقيف رسول الله وأمره من غير خلاف في هذا بين المسلمين، فلا بد من مراعاة التناسب. وذكر نماذج من تناسب خواتيم الآيات. وسبب مجيء آية الدعاء وسط آيات الصيام. واختتم المقال بأن هذا كتاب لا تفنى عجائبه، كل كلمة فيها تناسب موضعها، وتترابط مع سوابقها ولواحقها، وختام كل آية مناسب لنصها، وكل آية مرتبطة بما قبلها وما بعدها بروابط دلالية وثيقة، فالقرآن الكريم كل مترابط متماسك، لا يقبل زيادة ولا نقصان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.