ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإجازة بالسند المتصل برسول الله صلي الله عليه وسلم

المصدر: مجلة منار الإسلام
الناشر: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: العمري، خالد علي حسين (مؤلف)
المجلد/العدد: س43, ع511
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: يوليو
الصفحات: 38 - 39
رقم MD: 1141857
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الإجازة بالسند المتصل برسول الله صلى الله عليه وسلم. شرع الله سبحانه وتعالى صفة معينة وكيفية ثابتة لقراءة القرآن الكريم بينها قوله تعالى في سورة المزمل (ورتل القرآن ترتيلاً)، والمعنى اقرأه بتؤدة وطمأنينة وتدبر، وذلك برياضة اللسان والمداومة على القراءة بترقيق المرقق وتفخيم المفخم، وقصر المقصور، ومد الممدود، وإظهار المظهر، وإدغام المدغم، وإخفاء المخفي، وغن الحروف التي فيها غنة، وإخراج الحروف من مخارجها وعدم الخلط بينها، كل ذلك دون تكلف أو تمطيط. وأشار إلى أن قراءة القرآن بتمهل لا تتحقق إلا بالمحافظة على أحكام التجويد المستمدة من قراءة الرسول صلى الله عليه وسلم التي تلقاها عن رب العزة بواسطة جبريل عليه السلام. وذكر أن العلماء قعدوا قواعد نقل القرآن الكريم من خلال علم أسموه على القراءات القرآنية، بينوا فيه المقصود من هذا العلم وأصوله وقواعده، وكيفية أداء كلمات القرآن وأقسام القراءات وأنواعها، وظهر مصطلح (الإجازة بالسند المتصل) من خلال منح قارئ القرآن شهادة بأنه قد قرأ عليه القرآن غيباً مع التجويد والإتقان والتفريق بين المتشابهات في القرآن. واختتم المقال بانه قد تأهل للجنة عدد من المقرئين نالوا شرف منح الإجازة، وتقدم عدد كبير آخر من الدارسين عرضوا قراءتهم لاختبار اللجنة لتقرر منحهم الإجازة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة