المصدر: | مجلة منار الإسلام |
---|---|
الناشر: | الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف |
المؤلف الرئيسي: | بننصيرة، سالم حسين (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س43, ع514 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 56 - 59 |
رقم MD: | 1142010 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
عرض المقال حجية قول الصحابي عند الإمام مالك رضي الله عنه. مشيراً إلى مكثوث النبي عليه الصلاة والسلام ثلاثا وعشرين سنة يعلم أصحابه ويربيهم على الدين الخالص متطرقاً إلى أنه بعد وفاته خلف زمرة من رجالات الصحابة فكان منهم الحفظة والمفسرون والمحدثون والفقهاء والمفتون فهم أعلم الناس بالحلال والحرام بعد النبي وأنقى الخلق وأخشاهم لله تعالى. وقدم تعريف الصحابي لغوياً واصطلاحياً وتعريف المحدثين والأصوليين. وبين المكانة العلمية للصحابة. وفرق بين الصحابي عند المحدث والأصولي، فالصحابي عند المحدث هو الراوي لحديث النبي أما والصحابي عند الأصولي هو الذي لازم رسول الله وله فقه بكتاب. وأوضح أن القيمة التشريعية لقول الصحابي متطرقاً إلى تعريف قول الصحابي. وفسر قول الصحابي في المدرسة المالكية متناولاً ضوابط الصحبة عند مالك، ومراتب قول الصحابي، وتعدد أقوال الصحابة. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الصحابة رضي الله عنهم درجات منهم من رأى رسول الله لحظة وإن لم يرو عنه ولم تطل مدة صحبته معه ومنهم من طالت مدة صحبته مع الرسول عليه السلام وإن لم يرو عنه ومنهم من طالت مدة صحبته مع الرسول صلى الله عليه وسلم وروى عنه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|