ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عندما تكون السعادة عبادة والعبادة سعادة

المصدر: مجلة منار الإسلام
الناشر: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: أبو كريشة، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س42, ع502
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 22 - 24
رقم MD: 1142060
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان عندما تكون السعادة عبادة والعبادة سعادة. نظرية السعادة الإماراتية هي ربط الدين بالسعادة، أن يصبح إسعاد الناس عبادة لله لتصبح العبادة سعادة ولا تصبح عذاباً وعبوساً وتجهماً ومشقة...نظرية السعادة أن تكون السعادة عبادة لتصبح العبادة سعادة. وتساءل المقال عن وقت تخلص العرب من رذيلة صارت وباء يفتك بالأمة، وهي رذيلة اعتبار الشكر والإشادة تملقاً ونفاقاً ولو صدق الشاكر المشيد واعتبار الشكوى والتنديد والرفض والسب شجاعة وبطولة وقوة ولو كذب الشاكي والرافض والمندد. وتحدث المقال عن نظرية السعادة الإماراتية من استحداث وزارة للسعادة أو وزارة للتسامح، فما حدث أن السعادة في الإمارات أصبحت منظومة شعبية أو سلوكاً شعبياً يومياً، كما أشار إلى أن السعادة في الإمارات من الإيمان فأهل الإمارات يحققون لك أموراً ثلاثة ذكرها رسول الله صلى الله عليه وسلم تجعلك تحوز الدنيا بحذافيرها بأن تصبح آمناً في سربك، معافى في بدنك، عندك قوت يومك، تصبح وتمسي وتبيت رافلاً في المن والعافية وقوت اليوم. واختتم المقال بأن السعادة لها جناحان لا تحلق من دونهما هما الرفق والشدة، الثواب والعقاب ولا يمكن لوطن أن ينعم بما تنعم به الإمارات إذا أمن العابث العقوبة، وإذا يئس الملتزم من الثواب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة