ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







آفاق التعاون الاقتصادي العربي الأمريكي في عهد الرئيس الأمريكي بايدن: الثقل الخليجي ووجود البديل الصيني يمنع أمريكا من إدارة ظهرها للخليج

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: علي، كمال حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع159
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: مارس
الصفحات: 61 - 65
رقم MD: 1142780
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى بيان آفاق التعاون الاقتصادي العربي الأمريكي في عهد الرئيس الأمريكي بايدن: الثقل الخليجي ووجود البديل الصيني يمنع أمريكا من إدارة ظهرها للخليج. وانقسم المقال إلى نقطتين، تحدثت الأولى عن الشراكة الأمريكية-الخليجية، حيث شهدت العلاقات الأمريكية-الخليجية تاريخاً حافلاً من التعاون الوثيق منذ اكتشاف النفط في ثلاثينيات القرن الماضي والذي يمثل جزءاً من استراتيجية الأمن القومي للولايات المتحدة الأمريكية باعتبار النفط سلعة يرتكز عليها النمو الاقتصادي، وتمثل محركاً للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، ومن أهم مجالات التعاون الخليجي الأمريكي، قطاع الطاقة، والتبادل التجاري. وأوضحت الثانية فرص التعاون الخليجي الأمريكي، حيث تمتلك دول مجلس التعاون الخليجي فرص كبيرة لزيادة التعاون الاقتصادي مع "الولايات المتحدة الأمريكية" في ظل الإدارة الديمقراطية الجديدة بالرغم من التخوفات التي أبداها المراقبون للحملة الانتخابية الأمريكية من أن توجه الرئيس "جو بايدن" قد لا تعطي اهتماماً كافياً للعلاقات الأمريكية الخليجية، وتكون الفرص المتاحة للاستثمار في بع دول الخليج منها "المملكة العربية السعودية، والأمارات العربية المتحدة، ودولة قطر". واختتم المقال بالتأكيد على أن المناخ الاستثماري الممتاز والخطط الاستثمارية الطموحة في دول الخليج مع الأهمية الجيوسياسية للمنطقة سيشكل عامل جذب فعال لرؤوس الأموال الأمريكية للاستثمار في المنطقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021