المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | صايج، مصطفى (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع159 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 72 - 77 |
رقم MD: | 1142788 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على التوجهات المستقبلية لإدارة بايدن تجاه المنطقة العربية وشمال إفريقيا: الجزائر تتوجه نحو روسيا والصين...وأمريكا مطالبة بتفعيل الحوار الاستراتيجي، فالتجربة السياسية للرئيس "جو بايدن" بخبرة تفوق أربعين سنة في مؤسسات واشنطن، والمحيطين به الذين عملوا في إدارة أوباما (2008-2016) لا يمكن استنتساخها، وهي قناعة الرئيس "بايدن" ذاته، الذي صرح قناة "أ. بي. سي" الأمريكية بقوله "هذه ليست ولاية أوباما الثالثة، لأننا أمام عالم مختلف تماماً عما كان في عهد "أوباما-بايدن" وذلك لأسباب موضوعية منها أن الرئيس "جو بايدن" سيكون أكثر برغماتية وعقلانية في رسم السياسة الخارجية تجاه القضايا العربية، بالاعتماد على النموذجين البيروقراطي والعقلاني في اتخاذ القرارات. وتناول المقال عدد من النقاط منها، الأولى والتي أكدت على سياسة إدارة "بايدن" تجاه النزاع الدولي والإقليمي في ليبيا. وأشارت الثانية إلى إدارة "بايدن"...من أجل إنقاذ ثورة الياسمين في تونس. وأوضحت الثالثة أن الجزائر الحليف الاستراتيجي لبناء السلم والاستقرار الإقليمي. وتحدثت الرابعة عن المغرب الحليف الاستراتيجي المتميز خارج الحلف الأطلسي. واختتم المقال بالتأكيد على إن تفاعل إدارة "بايدن" مع "المغرب" ستكون مع صفقة "دونالد ترامب" فيما يخص الاعتراف بمغربية الصحراء الغربية مقابل التطبيع المغربي-الإسرائيلي، وهي في الواقع مأزق عبر عنه موقع سي.إن.إن في تقرير مطول بعنوان "صفقة ترامب مع المغرب...صداع آخر لفريق بايدن". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|