ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ثورة أرغون الأيلخاني عام 682 هـ. = 1284 م.

العنوان المترجم: Arghun Ilkhani Revolt in 682 AH. = 1284 AD.
المصدر: مجلة الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة المنيا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبدالحفيظ، هناء شعبان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع83, مج4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يوليو
الصفحات: 524 - 546
DOI: 10.21608/FJHJ.2016.162425
ISSN: 1687-2630
رقم MD: 1143418
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن ثورة أرغون الأيلخاني عام (862 ه/ 1284 م). تعد ثورة الأمير ارغون على السلطان أحمد تكودار ثورة سياسية قامت من أجل الاستيلاء على العرش، واتخذت من العامل الديني سببًا لقيامه بهذه الثورة؛ وذلك لتأليب قلوب الأمراء المغول على السلطان أحمد الذي اعتنق الدين الإسلامي، واتخذ لقب سلطان، واتصل بالمماليك في الديار المصرية وأقام معهم علاقات تعاون وود. وأوضح أنه بعد وفاة اباقاخان اختلف الأمراء والخواتين فيمن يتولى العرض بعده، وانقسم الأمراء المغول إلى ثلاث فرق، فريق يرغب في تنصيب ارغون بان اباقا خان بصفته الوريث الشرعي لأبيه، والفريق الثاني يرى ضرورة التمسك بأحكام الياسا التي وضعها جدهم الأكبر جنكيز خان، والفريق الثالث تمثله اولجاي خاتون زوجة اباقان خان وكانت ترغب في تولية ابنها منكوتيمور. وأوضح أن اعتناق السلطان أحمد تكودار اعتناق الإسلام حفيظة الأمراء المغول وعلى رأسهم الأمير ارغون الذين كانوا لايزالون حريصين على التمسك بعقائدهم وتقاليدهم. وتطرق إلى الأسباب التي أدت إلى نقمة الأمراء على السلطان أحمد وميلهم إلى الأمير ارغون هوانه ومنها لم يعتنى بالأمراء المغول الذين ساعدوه في اعتلاء عرش الايلخانية وعلى رائسهم الأمير شيكتور نويان وسونجاق اقا. واختتم البحث بالإشارة إلى أن مقتل السلطان أحمد ضيع كل الجهود التي بذلت من أجل تدعيم الدين الإسلامي، وفقد المسلمين مكانتهم التي تمتعوا بها في عهد هذا الايلخان، وعادت الدولة تحكمها مرة أخرى الياسا، ويسيطر عليها العنصرين اليهودي والمسيحي إلى جانب المغول. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1687-2630