ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قصر أحمد بك بهجت بميدان بالاس: دراسة أثرية وصفية

العنوان المترجم: Ahmed Bey Bahgat Palace in Palace Square: Descriptive Archaeological Study
المصدر: مجلة الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة المنيا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: إسماعيل، إيمان مصطفى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع83, مج4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يوليو
الصفحات: 599 - 617
DOI: 10.21608/FJHJ.2016.162429
ISSN: 1687-2630
رقم MD: 1143428
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على قصر أحمد بك بهجت بميدان بالاس. وردت كلمة قصر في وثائق عصر محمد علي وخلفائه بعدة معاني فقد تأتي بمعنى الدار الكبير العالي الفخم، وقد يكون القصر عبارة عن مبني أو جناح ضمن مباني السراي، واختلف مفهوم القصر من عصر إلى آخر؛ حيث جرت عادة الملوك والسلاطين أن يشيدوا لأنفسهم القصور الضخمة بتكون مقرًا لملكهم وإقاماتهم. وتحدثت عن بداية الأسر الكبيرة في محافظة المنيا في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين من كبار ملاك الأراضي الزراعية والتجار وكبار الموظفين؛ حيث ظهرت مجموعة قصور خاصة بأسر معينة مثل قصور وبيوت لهم بمدن المحافظة وقراها مثل قصور الشرايعة بمدينة سمالوط وقصور آل عبد الرازق. وعرف بأصحاب القصر وهم أسرة آل بهجت وصاحب القصر بهجت الذي كان أحد أعيان مدينة المنيا في عصره، وأنشئ هذا القصر سنة (1934 م)، وصممه مهندسون إيطاليون والقصر مكون من ثلاثة طوابق، ويحيط به سور من داخله حديقة صغيره، وتبلغ مساحة القصر حوالى (1086) متر مربع بما فيها الملحقات وحديقة القصر، ولها ثلاثة واجهات مطلة على ثلاثة شوارع وأهمها الواجهة الجنوبية المطلة على شارع الجمهورية، والثانية هي الواجهة الشرقية المطلة على شارع مصطفي فهمي، والواجهة الثالثة مطلة على الحارة الخلفية للقصر من الناحية الشمالية وهي حارة تسمى بـ حارة بهجت. واستعرضت ملحقات القصر؛ حيث توجد غرفتين متجاورتين الجنوبية مأوي للخيل وأمها مربط للخيل، والشمالية يوجد بها معدات الخيل. وأشارت نتائج الدراسة إلى تأثر قصر أحمد بهجت بالتأثيرات الإسلامية المختلفة والتي ظهرت بشكل مختلف في القصر؛ وذلك من خلال النقوش الكتابية الموجودة بالقصر والتي تحتوي على النص التأسيسي للقصر وهي أول مرة تستخدم في القصور في القرن التاسع عشر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1687-2630