المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان قراءة ثقافية جمالية لقد قلت الحقيقة ولست أخشى الموت. وذكر المقال أن مفتاح النص هو عنوانه أسوة بالمثل الموروث القائل المكتوب يقرأ من عنوانه أو قد تتشكل مثل هذه القناعات وتزدهر نتيجة لما عكسته المضامين التقليدية، وطرق قراءة الرواية الواقعية الملتزمة، التي عرفت وانتشرت في مرحلة الشعارات الكبرى. وتمثلت رؤية الكاتبة المكانية قامت على آلية وصفية أفقية أدت فيها اللغة دوراً مهماً بابتلاع مفردات المكان الموصوف عبر وصف تتابعي لتفاصيله، فكانت تسلط الضوء على بعض الشخصيات التي تبدو حيادية تجاه بعضها، رغم حميمية المكان الذي يجمعها. واختتم المقال بأن ثقافة العنف تاريخياً دينية كانت أم سياسية تبدل أقنعتها وتجدد شبابها دوماً بما يتناسب والمرحلة دون أن تختفي لتبقى بجوهرها ثقافة قمعية عابرة للأزمنة والأمكنة والأفكار. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|