مفدي زكريا وناظم حكمت: عاشقا الوطن والحرية
| المصدر: | الموقف الأدبي |
|---|---|
| الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
| المؤلف الرئيسي: | الصغير، إبراهيم محمود (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | مج50, ع597 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
سوريا |
| التاريخ الميلادي: |
2021
|
| الشهر: | كانون الثاني |
| الصفحات: | 23 - 41 |
| رقم MD: | 1144571 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
15
| المستخلص: |
تناول المقال العظماء والمشاهير الذين ناضلوا وكافحوا من أجل بلدهم وشعبهم، ومنهم الشاعر والأديب الجزائري (مفدي زكريا)، الذي كرس شعره الثوري والنضالي، بالكلمة والفعل، من أجل تحرير وطنه الجزائز من براثن الاستعمار الفرنسي الغاشم، فكان شعره بوقاً ناطقاً للثورة الجزائرية، وثارت أشعاره وأناشيده تعبر الجبال والوديان، والسهول والصحاري، والمدن والأرياف حتي السجون، لتصل أسماع كل الجزائريين، وتثير فيهم النخوة والحمية والاندفاع ضد الفرنسيين المحتلين، وقد دفع ثمناً باهظاً لموقفه هذا فتعرض للسجن والتعذيب في السجون والمعتقلات الفرنسية عدة مرات، وتمكن أخيراً من الهرب إلى تونس، وظل يدافع ويناضل بشعره الثوري اللاهب، وهو بعيد عن وطنه إلى أن نالت الجزائر استقلالها وحريتها، وتناول المقال إيضاً الشاعر (ناظم حكمت) الذي ثار ضد الإقطاع والإستبداد الغاشم، وقد هاجم النظام الإقطاعي السفاح الذي تحالف مع الرأسمالية الفاشية، ودافع بقوة واستماته عن شعبه المضطهد، وقد دفع ثمناً باهظاً لموقفه الثوري، حيث سجن مدة طويلة وتغرب عن وطنه، وأكمل حياته في الاتحاد السوفيتي، وظل يدافع عن وطنه تركيا بقوة وشراسة إلى أن توفي وصورة وطنه ماثلة في عينيه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|
عناصر مشابهة
-
تشعيب اللذة الجمالية في شعر أبو النواس
بواسطة: عيسى، حكمت إبراهيم منشور: (2021) -
مفدي زكريا : الناي الذي أصبح بوقا للثورة
بواسطة: الصغير، إبراهيم محمود منشور: (2013) -
فايز الصياغ وملامح التجديد في الشعر العربي
بواسطة: النوايسة، حكمت منشور: (2020) -
البنى الانزياحية في رسالة الصاهل والشاحج
بواسطة: عيسى، حكمت إبراهيم منشور: (2021) -
مفدي زكريا: بين الالتزام الثوري ودواعي الفن
بواسطة: كربوش، إبراهيم منشور: (2023)
