ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الزمن وسيط للكتابة: أم الكتابة وسيطة للزمن ؟

المصدر: الجوبة
الناشر: مركز عبد الرحمن السديري الثقافى
المؤلف الرئيسي: البواب، هناء بنت علي حسين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع71
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: ربيع
الصفحات: 52 - 54
ISSN: 1319-2566
رقم MD: 1144742
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: تناول المقال وجه نظر " آدم مندلاو" في بحثه " نظرية الزمن في الرواية " حيث تناول معظم الروائيين مفهوم الزمن وأنواعه. وقام " آدم مندلاو" بحصرها في ثلاثة أنواع شملت الزمن الاصطلاحي، الزمن الكرونولوجي للقراءة، الزمن الكرونولوجي للكتابة. واعتبر الزمن وسيطا في الرواية، فالزمن هو معنى الرواية حيث وصف بأنه ملحمة الطبقة الوسطي في بحثها عن المعنى والقيمة، فالرواية هي فن المدينة القادر على اقتناص تحولات الطبقة الوسطي في المدينة التي تزداد ازدحاما وتعقيداً، حيث أهتم الروائيون بالزمن وتم استخدامه كشخصية رئيسية من شخصيات الرواية، فهناك زمن القصة، زمن ترتيب الأحداث، زمن تتابعي يخضع للتنظيم المنطقي، زمن الخطاب، ومن الملفت للانتباه عدم اهتمام النقاد العرب بالزمن حيث تجاهلوا الاهتمام بالزمن، ونري الحقيقة التي يقولها معظم النقاد والروائيين أن الرواية الجديدة ورواية الحداثة قد دمرت الأزمنة ومزقتها بعد أن كانت الرواية التقليدية تخضع للتسلسل الزمني المحافظ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 1319-2566

عناصر مشابهة