المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | مهنا، ناظم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س59, ع687 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
التاريخ الهجري: | 1442 |
الشهر: | كانون الأول |
الصفحات: | 9 - 13 |
رقم MD: | 1147323 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تناول المقال موضوع بعنوان النسق المفقود، واستعرض المقال رؤية الناقد البريطاني ليوناردو جاكسون في كتابه (بؤس البنيوية)، أن النظرية الأدبية الحديثة قامت على أعمال ماركس، ودوسوسور، وفرويد، وكل ما بنى على هذه الأعمال كان بنية فوقية شاسعة وباروكية من التناقضات عن المجتمع واللغة والذات الإنسانية، كفيلة بأن تدهش وتثير الغضب في الوقت نفسه. وتناول كتاب جاكسون المذكور أعلاه، إجابات عن كثير مما يقلقنا ونحن نتابع قراءة فكر ما بعد البنيويين قراءة نقدية، وأن النظرية الأدبية الحديثة قد تطورت في فرنسا في خمسينيات وستينيات القرن العشرين من خلال إعادة التفكير بمقولات كارل ماركس، وفرويد، ودو سوسور وصارت أيديولوجيا للكثير من المثقفين الهامشيين الواقعين في مكان بين حزب شيوعي ضخم وبرجوازية أشد ضخامة. وأوضح المقال أنه بالرغم من وجود عملية التحويل التي تطرأ على النصوص الأساسية للحداثة فهي لم تتراجع ولم تصبح من الماضي ويعود السبب في ذلك رأي جاكسون. وأختتم المقال بالإشارة إلى ما عند النقاد الجدد والتابعين لهم في الجامعات العالمية، أنهم يؤكدون انتصار الميتافيزيقيا على النقد العلمي الذي أسسها المفكرون الأصليون للحداثة، وهم يهاجمون الميتافيزيقيا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|