المستخلص: |
النقد أبو العلوم به تنمو وتعتدل، ولكنه قد يكون اعتباطيا أو انطباعيا لا يخضع لمقاييس أو مقومات، فلأجل أن يتم له ذلك لا بد من مراعاة شروطه المكونة لذاتيته القويمة، وهى تنبني على الفهم بلاغة وبيانا والنحو والصرف، ومراعاة التنافر والانسجام بين النص والسياق، مع النظر إلى العمق والسطحية وتمام الفكرة واستقرارها دون نسيان الغموض الفني الكائن بقدره كالملح في الطعام، بالإضافة إلى التركيز على سلامة الألفاظ ومرونتها وعدم تجفيفها بالمنطق الفلسفي لكي يعطى النص طبيعته الملائمة لسلاسة عباراته وتعويلا على النسق في تحليله، والتحفيف من مبدا اعتبار النص بقائله، وعدم القفز على معاينة الرمز اللغوي كثافة وموقعا، ومدى تأثير البيان في المتلقي بمراعاة إيقاعات الكلام وموسيقاه الداخلية، مما يحتم النظر إلى القافية وعيوبها والوزن وانكساراته، مع تحكيم المبدأ الوظيفي للنص ومقدار حتيال الكاتب على المعاني وبراعته في تركيبها، بلا إهمال لانطباعية النص بطابع العصر الذي كتب فيه.
Criticism is the fathor of Science, by it grouing and moderate. But it may be arbitrony or impressionistic Not subgect to standards or elements, there is no solution to do so must be taken l into account conditions of the Constituent national identity and is based on understanding eloquence, statement syntar and exchange, and take into account the inconsistency and hormany and statement with a seep and superficial Now and the full idea and stability without for getting the technical ambignity that is like salt im food. Emphasis on the integrity of the words and their flexibility and non drying with philophical logic in order to give the text its appropiate nature for the smoothness of his statements on the basis of Analysis and mitigation the principle of the text to consider the text and not to jump on with the previem of the language cose density and location.
|