المؤلف الرئيسي: | كدة، رميصاء (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | معراف، إيمان (م. مشارك) , بودربالة، عبدالقادر (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
موقع: | ورقلة |
الصفحات: | 1 - 69 |
رقم MD: | 1150287 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة قاصدي مرباح - ورقلة |
الكلية: | كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية |
الدولة: | الجزائر |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
يتمحور موضوع الدراسة حول المعالجة الإعلامية لأزمة الأقلية المسلمة الروهينجا في الفترة الممتدة من أكتوبر 2017 إلى فيفري 2018 بنسبة للإطار المنهجي ومن مارس 2018 إلى ماي 2018 للإطار التطبيقي. كما كانت الإشكالية: كيف كانت المعالجة الإعلامية لأزمة الأقلية المسلمة الروهينجا في كل من القنوات التلفزيونية: الجزيرة، صفا، France 24, LTC وتتفرع عن الإشكالية مجموع تساؤلات فرعية هي: 1-كيف تمت المعالجة الإعلامية لازمة أقلية الروهينجا من ناحية الشكل؟ -ما هي القوالب الفنية المستخدمة في المعالجة الإعلامية لأزمة أقلية مسلمي الروهينجا؟ -ما هي اللغة المستخدمة في المعالجة الإعلامية لأزمة الأقلية المسلمة الروهينجا؟ -ما هي نوعية الإخراج الفني وعناصر الإبراز المستخدمة في المعالجة الإعلامية لأزمة الأقلية المسلمة الروهينجا؟ 2-كيف كانت المعالجة الإعلامية لأزمة الروهينجا من ناحية المضمون؟ -ماهي أهم الموضوعات والقضايا التي ركزت عليها القنوات التلفزيونية في معالجتها لأزمة الروهينجا؟ -من هي الأطراف الفاعلة التي ركزت عليها القنوات التلفزيونية في معالجتها لأزمة الروهينجا؟ -ماهي أهم الأطر المرجعية المختلفة التي اعتمدت عليها القنوات التلفزيونية في معالجتها لأزمة الروهينجا؟ -ماهي أهداف القنوات التلفزيونية من المعالجة الإعلامية لأزمة الروهينجا؟ واعتمدنا على المنهج المسحي والعينة القصدية في اختيارنا للبرامج على موقع اليوتيوب كما اعتمدنا أداة تحليل المضمون حيث تم تصميم الاستمارة للكشف عن طبيعة هذه المعالجة شكلا ومضمونا. وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: بأن القوالب الفنية المعتمدة في قنوات محل الدراسة الريبورتاج وذلك من خلال رصده لحيثيات الأزمة وتقديم عمل مبني على حقائق واقعية. أما من حيث اللغة المستخدمة نستنتج بأن اللغة العربية الفصحى اعتمدت في جل القنوات بهدف تسهيل الفهم ولتوافقها مع العمل الإعلامي. بأن القنوات ركزت بشكل كبير على موضوع الكشف عن الجرائم وحجم المعانات وذلك من خلال ذكر مجموعة من التصريحات لفضح حكومة بورما مع التركيز أيضا على المصادر الداخلية والمصادر الخارجية الرسمية بنسبة متساوية في جمع المعلومات. بحيث نستنتج أن موقف مجلس الأمن الدولي كان محايدا في موقفه في جل قنوات الدراسة. أما بنسبة لمساعي المجتمع الدولي فكان تقاعس هيئة الأمم المتحدة في الصدارة ودليل ذلك تقاعسها على الأزمات الطارئة. وأفرزت النتائج أن الإطار المرجعي أكثر اهتماما الإطار الإنساني وذلك لتوضيح المعاملات للإنسانية التي يمارسها جيش البورمي وحكومة بورما ضد الأقلية المسلمة الروهينجا. |
---|