المستخلص: |
لقد بسطت حركة التعليم الإسلامي معانيها السامية فنشطت معاني الحرية والإخاء والعدالة والمساواة فقامت المجتمعات متماسكة وعكست فكرة التواصل بين الشعوب الإفريقية فقد كان التعليم ولا يزال مصدر عز الأمم والمجتمعات وأسس سعادتها وتحضرها وتقدمها فبقدر ما تتعلم الأمم وتهتم بتعليم أجيالها الصاعدة بقدر ما تحافظ على هويتها ووجودها وبقائها والعكس صحيح، فما أهملت أمة قط تعليم شبابها وإعدادهم أعدادا بناء أصيلا إلا أصيبت في صميمها وعانت ذليله مهينة على هامش الحضارات.
The Islamic education movement has spread its meanings to the highest levels. The meanings of freedom, fraternity, justice and equality have been activated. The societies have been cohesive and reflected the idea of communication among the African peoples. Education has always been the source of the unity of nations and societies and the basic of their happiness, preparation and progress. And vice versa .. What neglected a nation never teach its youth and preparation of the preparation of the original structure but suffered at the core and lived humiliated insulting on the margins of civilizations .
|