ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > هل توطيد علاقة الأزهر بالفاتيك...>الوصف

هل توطيد علاقة الأزهر بالفاتيكان موالاة للكافرين؟: دراسة فقهية

العنوان بلغة أخرى: Is the Consolidation of Al-Azhar's Relationship with the Vatican Loyal to the Unbelievers?:
المصدر: مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
المؤلف الرئيسي: خلف، زمزم عبداللطیف أحمد مصطفى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mostafa, Zamzam Abd Al-Latif Ahmad
المجلد/العدد: مج5, ع12
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1442
الصفحات: 610 - 672
DOI: 10.21608/JCIA.2020.175550
ISSN: 2357-0962
رقم MD: 1151635
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
المعاملات الإسلامية | الأخوة الإنسانية | الأزهر والفاتيكان
كلمات المؤلف المفتاحية:
توطيد | الأزهر | الفاتيكان | وثيقة | موالاة | Consolidation | Al-Azhar | Vatican | Document | loyalty
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: موالاة الكافرين موضوع من الموضوعات الشائكة التي يغالى فيها بعض المتشددين فيصفون كل من يتعامل مع غير المسلمين بالموالاة لهم، ومن ثم كفرهم وإخراجهم من الملة، دون الوقوف على حقيقتها من التقرب وإظهار المحبة والنصرة بالأقوال والأفعال والنوايا لمن يتخذه الإنسان وليا، وعدم التفرقة بين المداراة والموالاة المنهي عنها وصورها، وأن المعاملة بالبر والإحسان مع غير المسلمين هو من صميم الشريعة الإسلامية المتمثلة في القرآن والسنة والسلف الصالح ولا تندرج تحت أي نوع من أنواع الموالاة المنهي عنها، وعليه كان لابد لمؤسسة عريقة مثل الأزهر الشريف، ممثلا عن الدين الإسلامي في العالم أجمع أن ينفتح مع العالم الخارجي من خلال المواثيق والمؤتمرات والمعاهدات التي تخص القضايا الإنسانية فنحن جميعا في عالم واحد فلابد من وضع أساسيات معينة لكي نتعايش بسلام وأمان، مبينا حقيقة الدين الحنيف وقيمه، مع عدم المساس بالأصول الثابتة، وقد بينت في هذا البحث حقيقة الموالاة، ومعاملة المسلمين للكافرين المحايدين، وان توطيد العلاقة بين الأزهر الشريف والفاتيكان من خلال وثيقة الأخوة، وأهم البنود التي اشتملت عليها ما هي إلا معاملة بالبر والإحسان لغير المسلمين المحايدين، وهي ما يطلق عليها مداراة لا موالاة.

The loyalty of the unbelievers is one of the thorny topics in which some hardliners exaggerate and describe everyone who deals with non- Muslims as loyal to them, and then disbelieve them and expel them from the sect, without standing up for its truth by drawing closer and showing love and support by words, deeds and intentions of those whom a person takes as a guardian, and not differentiating between politeness And loyalty that is forbidden, and that the treatment of righteousness and charity with non- Muslims is at the core of the Islamic Sharia represented in the Qur'an, the Sunnah and the righteous predecessors and does not fall under any kind of loyalty that is forbidden, and therefore it was necessary for an ancient institution such as A1-Azhar, the representative of the Islamic religion throughout the world It opens up with the outside world through charters, conferences and treaties related to human issues. We are all in one world. Certain basics must be laid in order for us to coexist in peace and security, showing the truth of the true religion and its values, without prejudice to the established principles, and I have shown in this research the reality of loyalty and treatment of Muslims For neutral unbelievers, and the consolidation of the relationship between A1 Azhar and the Vatican through the brotherhood document, and the most important items that it included are nothing but Dealing with righteousness and kindness to neutral non- Muslims, which is called politeness, not loyalty.
ISSN: 2357-0962

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.