ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







شرك التسمية المنسوب إلى آدم وحواء عليهما السلام في تفسير آية سورة الأعراف 189: دراسة حديثية عقدية

العنوان بلغة أخرى: Shirk of Naming Ascribed to Adam and Eve in Interpreting Aya 189 o Surat Alaraf: A Modern and Doctrine Study
المصدر: مجلة القلم
الناشر: جامعة القلم للعلوم الإنسانية والتطبيقية
المؤلف الرئيسي: الرشيد، عبدالله بن عبدالرحمن بن صالح (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alrashed, Abdullah ben Abdulrahman
المجلد/العدد: ع23
محكمة: نعم
الدولة: اليمن
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: مارس
الصفحات: 112 - 161
DOI: 10.35695/1946-000-023-004
ISSN: 2410-5228
رقم MD: 1151794
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الشرك | آدم | عبدالحارث | سورة الأعراف | Shirk | Adam | Abdelhareth | Surat Alaraf
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
LEADER 04051nam a22002537a 4500
001 1894975
024 |3 10.35695/1946-000-023-004 
041 |a ara 
044 |b اليمن 
100 |9 617420  |a الرشيد، عبدالله بن عبدالرحمن بن صالح  |g Alrashed, Abdullah ben Abdulrahman  |e مؤلف 
245 |a شرك التسمية المنسوب إلى آدم وحواء عليهما السلام في تفسير آية سورة الأعراف 189:  |b دراسة حديثية عقدية 
246 |a Shirk of Naming Ascribed to Adam and Eve in Interpreting Aya 189 o Surat Alaraf:  |b A Modern and Doctrine Study 
260 |b جامعة القلم للعلوم الإنسانية والتطبيقية  |c 2021  |g مارس 
300 |a 112 - 161 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a استشكل العلماء ظاهر قوله تعالى: (فَلَمَّا آَتَاهُمَا صَالِحًا جَعَلَا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آَتَاهُمَا فَتَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ) (الأعراف - ١٩٠)، فالآية جاءت في سياق ذكر النفس التي خلق منها البشر، وخلق منها زوجها؛ فهل هي في آدم وحواء؟ وما حقيقة نسبة الشرك إليهما، كما في القصة المروية؟، أو أن الآية ليست فيهما؟؛ فكان لأهل العلم أقوال مختلفة في تفسير الآية؛ وقد تواطئ أهل العلم على تنزيه آدم (صلى الله عليه وسلم) عن أن يقر على شرك، كما اعتمد جمع منهم على الآثار الواردة في قصة الحمل، وتسمية ولدهما بعبد الحارث؛ كما اختلفوا في تفسير الشرك المذكور في الآية وانتقال السياق فيها؛ وذلك بناء على اختلافهم بالتسليم بصحة القصة الواردة في الروايات؛ كل ما سبق دعا إلى دراسة الأحاديث والآثار الواردة، ومعرفة صحة أسانيدها وطرقها، ومسالك العلماء في تفسير آية سورة الأعراف، ومعاني الشرك التي تحتملها الآية؛ وجاءت الدراسة بمنهج استقرائي تحليلي نقدي، ونتجت الدراسة إلى التوقف في قبول القصة وتفسير الآية بها، لكثرة عللها، واضطراب متنها؛ وأن أول الآية في الجنس، لا في النوع. 
520 |b This article aims to examine Shirk of naming ascribed to Adam and Eve in interpreting Aya 189 of Surat Alaraf. This Aya comes in the context of creating humans, creating Eve from Adam: is it about Adam and Eve?, is there Shirk? Or is the Aya not about them? Scholars have different opinions that Adam did not accept Shirk; many of them depend on the pregnancy story, and name their child Abdelhareth. They also differ in interpreting Shirk in the Aya and text, based on their difference in accepting the truth of the story. All this requires studying the Hadiths and effects, knowing the reality of their narrators and ways in interpreting the Aya under question the meanings of Shirk it involves. The study employs the inductive, analytic and critical approach. It recommends to stop accepting the story and interpreting this Aya haphazardly for its reasons and multiple meanings. 
653 |a القرآن الكريم  |a تفسير القرآن  |a السور والآيات  |a آدم، عليه السلام  |a علم الكلام 
692 |a الشرك  |a آدم  |a عبدالحارث  |a سورة الأعراف  |b Shirk  |b Adam  |b Abdelhareth  |b Surat Alaraf 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 004  |e Al-Qalam Journal  |f Mağallaẗ al-qalam  |l 023  |m ع23  |o 1946  |s مجلة القلم  |v 000  |x 2410-5228 
856 |u 1946-000-023-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1151794  |d 1151794 

عناصر مشابهة