ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جريدة "البرق" الزاهرية ودورها في مقاومة المحتل الفرنسي

المصدر: أوراق ثقافية: مجلة الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: د محمد أمين الضناوي
المؤلف الرئيسي: طبيش، عبدالكريم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج2, ع11
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: شتاء
الصفحات: 77 - 84
ISSN: 2663-9408
رقم MD: 1152003
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
LEADER 04004nam a22002177a 4500
001 1895188
041 |a ara 
044 |b لبنان 
100 |a طبيش، عبدالكريم  |q Tabish, Abdulkarim  |e مؤلف  |9 416290 
245 |a جريدة "البرق" الزاهرية ودورها في مقاومة المحتل الفرنسي 
260 |b د محمد أمين الضناوي  |c 2020  |g شتاء 
300 |a 77 - 84 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a انتهت الحرب العالمية الأولي، وعاد إلى الجزائر الكثير من أبنائها محملين بشهادات تدل على نضج أفكارهم السياسية والوطنية، وتخندق الكل في صف مقاومة فرنسا، فمنهم من رأي صور المقاومة في إصدار الصحف، ومنهم من رآها في العمل التربوي فاجتهد في فتح مدارس لتعليم الأطفال القرآن الكريم، وبعض مبادئ اللغة العربية، البعض الآخر رآها في اعتلاء منابر المساجد، ومن الشخصيات التي عادت من تونس شهادة التطويع، وانخرطت في صفوف الحركة الوطنية، وأصدرت عناوين صحفية عدة، وتميزت بالجرأة في طرح الأفكار المقاومة للوجود الفرنسي في الجزائر من خلال جرائده المتعددة خصوصا جريدة البرق، الأديب الشاعر محمد الزاهري الذي سنطرح حول مسيرته الصحافية في هذا المقال أسئلة من أبرزها: هل صمدت عناوين صحفه أمام القوانين الفرنسية الجائرة؟ وهل استطاع الزاهري أن يتعرف الجبهات التي استمرت تحارب الجزائريين بعد خروج الحلفاء منتصرين من الحرب العالمية الأولي؟ ما هي أساليبه المستخدمة في تحديه المستعمر الفرنسي وعملائه؟ سنجيب في هذا المقال -قدر المستطاع -عن هذه الأسئلة وغيرها بالتحليل، والدراسة مستعينين في ذلك بالأدلة والشواهد. 
520 |b Quand la Première Guerre mondiale s’est arrêtée, des intellectuals Algerians sont retournés au pays en adoptant des idées nationalistes et l’esprit de résistance en vue de combattre le colonialisme français. Chacun de ses intellectuels a utilisé ses propres moyens de résistance; tels que la publication des journaux, le travail éducatif notamment l’école coranique: apprendre aux enfants le Coran et la langue arabe et le prêche religieux. Parmi eux, nous citons le romancier- poète Mohammed Azahri qui avait entrepris une formation en Tunisie puis il s’est intégré dans les rangs du mouvement national algérien puis il publia le journal « El Bark » lequel se distingua par l’audace et sa visée résistante vis-à-vis le colonialisme. Dans le présent article, nous allons aborder la carrière journalistique d’Azahri d’une part, et apporter des éléments de réponse aux questions suivantes d’autre part: ces contributions journalistiques ont pu résister aux lois françaises injustes? Est-ce qu’Azahri a pu déceler les partis ennemis des Algériens notamment après la réussite des alliés durant la première guerre? Quels étaient les moyens mis en oeuvre par Azahri pour combattre le colonialisme? 
653 |a الصحف العربية  |a النضال السياسي  |a الأدب العربي  |a الاحتلال الفرنسي  |a القيم الإنسانية 
773 |4 اللغة واللغويات  |6 Language & Linguistics  |c 005  |f Awrāq ṯaqāfiyyaẗ  |l 011  |m مج2, ع11  |o 2177  |s أوراق ثقافية: مجلة الآداب والعلوم الإنسانية  |v 002  |x 2663-9408 
856 |u 2177-002-011-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 1152003  |d 1152003