المصدر: | أوراق ثقافية: مجلة الآداب والعلوم الإنسانية |
---|---|
الناشر: | د محمد أمين الضناوي |
المؤلف الرئيسي: | قنبر، مخائيل (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج2, ع11 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | شتاء |
الصفحات: | 289 - 316 |
ISSN: |
2663-9408 |
رقم MD: | 1152055 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على البشير (1870-1947) جريدة شاهدة للحق في عصرها دراسة تاريخية. وانقسمت الدراسة إلى عدد من النقاط، تناولت الأولى النشأة والمبدأ والرؤية، حيث كانت جريدة البشير صدى لأفكار مؤسسيها اليسوعيين، وكان مبدئها منذ تأسيسها خدمة الدين والوطن، والحقيقة، وقد واكبت التحولات السياسية والفكرية العديدة التي مر بها الشوق. وأشارت الثانية إلى المديرون والأقلام، حيث تعاقب على إدارة جريدة البشير أربعة عشر مديراً هم الأب يوحنا بللو اليسوعي، والأب يوسف روز، والأب فيلبس كوش، والأب لويس أبوجي، والأب جرمانوس دروبوتوليه، والأب بطرس ماليه. واشتملت الثالثة على الرسالة والتوجه، فرسالة جريدة البشير قد تبلورت مع الزمن، فقد بدأت كمجلة لاهوتية بحته، وكانت مواضيعها مرتبطة بأخبار الكنيسة الكاثوليكية، كما كان لها جدالات حول موضوعات إنسانية دينية تخص موضوع إلغاء النخاسة مع ثمرات الفنون، وهي صحيفة أسبوعية سياسية علمية أدبية. وأظهرت الرابعة الاحتجابات القصرية لـ البشير في (77 سنة)، فاحتجابات البشير في عهد الانتداب الذي دام خمساً وعشرين سنة، فكانت مرتبين واحدة من الحكومة اللبنانية، والثانية من السلطة المنتدبة. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن اثنتين من هذه الصحف هما البشير والبيرق خرجتا عن الإجماع الوطني، فانحازتا إلى سلطات الانتداب، وحكومة الرئيس إميل إده، واستمرتا تصدران في أثناء الأزمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
2663-9408 |