المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف زهرة الحر الشعر والموقف. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، أوضحت الأولى أن الشعر ترانيم الروح والوجدان والإحساس حيث تفيض به القريحة الإبداعية ينمو كالزهر البري، ويخرج كما تخرج الزهور من بين الصخور. وأكد الثانية على أن رحلة الشعر قد بدأ بنظم الشعر مبكراً لوجود الاستعدادات الذاتية لكتابته، وشغفها المبكر بالأدب، إذ تجده المعبر عن الحلم والألم والأمل، وكل الجوانب الحياتية. وأشارت الثالثة إلى أن روح الحكمة تتدفق بثنايا النصوص الشعرية المتوهجة، وهي نصوص تربوية أخلاقية تميز بها شعرها الذي ابتعد السفاسف، والأدب. وأظهرت الرابعة أن التجربة النسائية تمثل أحد جذوات الشعر النسائي العربي، لذا حظيت بالثناء من الأجيال، وتذكر إن الخلود للأدب الجاد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|