المستخلص: |
تتمثل الأهداف الأساسية للبحث في: - المقارنة بين المبادئ البيئية للتنمية المستدامة في النظم الوضعية والمبادئ الإسلامية لرعاية البيئية. - تحفيز المشاركة التطوعية للفرد باستخدام الوعي بالمسئولية الدينية تجاه البيئة. وكانت النتائج كالتالي: - إثبات صحة الفرض الرئيسي وقد تبين أن المبادئ البيئية في النظم الوضعية تمثل فقط جزءًا من المبادئ الإسلامية لرعاية البيئة. - فعالية التطبيق العملي للمبادئ الإسلامية لرعاية البيئة والقصور الذي يواجه المبادئ البيئية الوضعية. - وجود مؤسسات إسلامية تمثل الصور العملية للالتزام البيئي مثل: مؤسسة الخلافة والقضاء والحسبة وكذلك مؤسسة الفتوى والإرشاد الديني. - أن حد التنمية في المجتمعات الحالية حد غير مقبول، أي تنمية غير مستمرة لا تتوافق مع الحد الأدنى من المبادئ البيئية طبقًا لمفهوم النظم الوضعية - أن المبادئ الإسلامية الإرشادية لرعاية البيئة تحقق تنمية مستمرة متميزة، المبادئ الإسلامية الإلزامية لحماية البيئة تحقق تنمية مستمرة في اتجاه التميز بينما المبادئ البيئية في النظم الوضعية تحقق تنمية مستمرة مقبولة.
|