المستخلص: |
سلط المقال الضوء على سؤال هل ينهي الكاظمي الأزمة السياسية العراقية. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، أكدت النقطة الأولى على أن علاوي يفرق البيت السياسي الشيعي. وتحدثت النقطة الثانية على كورونا والعراق. وأشارت النقطة الثالثة إلى أن الزرفي بديلاً لعلاوي. وانتقلت النقطة الرابعة إلى مصطفي الكاظمي مرة أخرى. واختتم المقال بالتأكيد على أن صعوبة الملفات التي تواجه السيد كاظمي تتضح في قيادة العراق للمرحلة الانتقالية وهي تتطلب بلا شك دعم القوى السياسية للحكومة الجديدة التي تشير أغلب الترجيحات لغاية الوقت الحاضر عن توافر هذا الدعم والتوجه لتمرير الكابينة الوزارية من خلال جلسة البرلمان القادمة ما لم تحدث متغيرات جديدة تنسف الاتفاقات السياسية العراقية التي تسعى لإنجاح الكاظمي في انهاء الأزمة السياسية العراقية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|