ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور المخيلة في نظرية المعرفة الكانطية بين الطبعتين الأولى والثانية من كتاب نقد العقل المحض

العنوان بلغة أخرى: The Role of Imagination in Kantian Epistemological Theory between the First and Second Editions of the Critique of Pure Reason
المصدر: مجلة تبين للدراسات الفكرية والثقافية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: شطارة، عامر ناصر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Shatara, Amer Nasir
المجلد/العدد: مج9, ع36
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: ربيع
الصفحات: 95 - 114
ISSN: 2305-2465
رقم MD: 1152857
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
كانط | الفلسفة النقدية | المخيلة | نقد العقل المحض | الاستنباط المتعالي | Kant | Critical Philosophy | Imagination | Critique of Pure Reason | Transcendental Deduction
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: لم يعقد إيمانويل كانط فصلا خاصا عن "المخيلة" في كتبه، بل جاءت معظم آرائه فيها، في الطبعة الأولى من كتابه نقد العقل المحض (والمعروفة أكاديميا باسم الطبعة A–1781)، وتحديدا في فصل "استنباط المفاهيم المحضة للفاهم The Deduction of the Pure Concept of Understanding ، ثم ألغى، في الطبعة الثانية للكتاب (الطبعة B–1787)، معظم ما كتبه نشأن الاستنباط المتعالي Deduction Transcendental أو تعديله، وكذلك دور المخيلة في عملية التأليف. أدى موقف كانط هذا من موضوع المخيلة إلى عدم توافق الدارسين حول دور المخيلة وأهميتها عنده؛ ما ولد العديد من الدراسات والآراء، وذلك لتعقد الموضوع وأهميته في فهم فلسفته النقدية. لذا، جاء هذا البحث ينشد تبيان الفارق بين الطبعتين فيما يخص موضوع المخيلة ودورها في إنتاج المعرفة. ومن المعلوم أن حدود هذا البحث تقتصر على كتاب نقد العقل المحض، ولا يدخل في نطاق بقية كتب كانط النقدية إلا في حدود الحاجة. وقد توصل البحث إلى أن الفارق بين الطبعتين فيما يخص دور المخيلة ليس فارقا شكليا، بل هو تغيير عميق، يشمل أساس نظرة كانط للمخيلة، ويبدو هذا الفارق جليا في عملية "التأليف"، التي تعد من أهم الأسس التي يقوم عليها الإدراك والمعرفة عموما في نظرية المعرفة الكانطية، وكيف وزع كانط مهمات هذا التأليف على قوى النفس الأساسية.

Immanuel Kant did not dedicate a special chapter of his works to "imagination," with most of his views on the topic presented in the first edition of the Critique of Pure Reason (known as Edition A of 1781) in the chapter on the deduction of pure concepts, in the section on "Deductions of the pure concepts of the understanding." In the second edition of the book (Edition B of 1787) he went on to modify or omit most of what he had written regarding Transcendental Deduction and the role of the imagination in the process of synthesis. Kant’s position led to a disagreement among scholars on the role and importance he attached to the imagination, generating multiple studies. This research thus seeks to clarify the difference between the two editions in the treatment of imagination and its role in producing knowledge. The study is limited to the Critique of Pure Reason and does not consider other works, unless necessary. The author concludes that the difference between the two editions regarding the role of the imagination is not superficial, but rather testifies to a profound change at the very root of Kant’s view. This is evident in his writing on the process of "synthesis," which is one of the most important foundations in Kantian theory of knowledge, and specifically so in the manner in which Kant distributes the fundamental tasks of this synthesis to powers of the self.

ISSN: 2305-2465

عناصر مشابهة