ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أي مستقبل للنظام الدولي في ظل...>الوصف

أي مستقبل للنظام الدولي في ظل "تساوي" القوى العالمية؟: بحث في المقاربة الواقعية والليبرالية والنقدية للمسألة

المصدر: مجلة التفاهم
الناشر: وزارة الاوقاف والشئون الدينية
المؤلف الرئيسي: بن السعدي، الزواوي بغورة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Beghoura, Zouaoui
المجلد/العدد: ع70
محكمة: نعم
الدولة: سلطنة عمان
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: خريف
الصفحات: 121 - 138
رقم MD: 1153143
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الفلسفة المعاصرة | القوى العظمى | النظم الاقتصادية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى تسليط الضوء على مستقبل النظام الدولي في ظل تساوى القوى العالمية (بحث في المقاربة الواقعية والليبرالية والنقدية للمسألة). ولعرض البحث اعتمد على أطار مفاهيمي تضمن عرض أوجه المقارنة بين ثلاث مقاربات وهى المقاربة الواقعية، وتعد من المقاربات القديمة والمهيمنة في تحليل العلاقات الدولية لأنها تقدم تفسيرًا مقنعًا إلى حد كبير للحالة التي يعرفها العالم، وذلك بحكم اعتمادها على عنصر القوة الذى تعتمده الدول في علاقتها فيما بينها وفى فرض سياساتها على المستوى الدولي، بينما تتسم المقاربة الليبرالية بجملة من السمات التي تميزها عن بقية المقاربات وبخاصة بالنسبة لمقاربتي الواقعية والنقدية ومن أهم سماتها أن الليبرالية تقوم على القانون وحكمه ومبادئ الإنسان وهى بذلك تعارض توجهات المقاربة الواقعية، وتشمل المقاربة الثالثة النقدية التي تقوم في علاقاتها الدولية على جملة من الأفكار الأساسية ومنها ضرورة تقييم العمليات الإدراكية نقديًا الانها ذاتها متجذرة في سياق معين ولذلك تخضع للمصالح السياسية، وأن الريادة في زمن العولمة والتي أصبحت احداثها من أهم العلاقات الدولية والنظام العالمي على وجه العموم، واختتم البحث بأن تلك المقاربات الثلاثة ( الواقعية، الليبرالية ، النقدية) هي مقاربات صالحة لتشخيص حالة العالم رغم ما فيها من تفاوت وحدود وتنافس على إيه محاولة لفهم القوى المشكلة والموجهة للنظام العالمي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.