المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان جو بايدن وكوريا الشمالية... إذا ما كان سينتهج نفس سياسة ترامب. أطلق على القرن العشرين القرن الأمريكي، وجاءت هذه العظمة نتيجة تبني الرؤساء الأمريكيين سياسة تعتمد على البناء على تراث سابقيهم، وكانت انتخابات عام (2020 م) تعني الكثير لبيونغ يانغ؛ بسبب العلاقة الخاصة جداً القائمة بين كيم جونغ أون ودونالد ترامب. وأثر فوز بادين في الانتخابات على العلاقات مع كوريا الشمالية. وحذر باراك أوباما من أن كوريا الشمالية هي المستنقع الشائك الذي توجهه الأمة ويمكن أن يؤدي بسهولة إلى الحرب. وفي واحدة من أعظم الانتصارات الدولية للرئيس ترامب ازدهرت علاقة خاصة بينه وبين كيم جونغ أون، وأياً كان رأي المرء في ترامب بشكل عام فقد أوصل الولايات المتحدة من حافة الحرب المحتملة مع كوريا الشمالية. فهل يريد الرئيس المنتخب بايدن العودة إلى الصواريخ الكورية الشمالية، أو سيضع الخطاب السياسي المهين السابق جانباً وأن يبني على التقدم المحرز في العلاقات الأمريكية الكورية الشمالية التي بنيت في ظل إدارة ترامب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|