ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دور الأسرة التربوي في عملية ال...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

دور الأسرة التربوي في عملية التنشئة الإجتماعية وفق منظور الإنقسام الشطري لبارسونز مقاربة سوسيولوجية تحليلية

العنوان بلغة أخرى: The Role of Family in Education in the Social Upbringing According to Perspective to the Split Division At Parsons Symbols Socio Analytical Approach
المصدر: مجلة آفاق علمية
الناشر: المركز الجامعي أمين العقال الحاج موسى أق أخموك بتامنغست
المؤلف الرئيسي: عجوز، فاطنة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بلمختار، محمد رضا (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج13, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 193 - 209
DOI: 10.35554/1697-013-002-011
ISSN: 1112-9336
رقم MD: 1155151
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الصحة النفسية | التنشئة الإجتماعية | الأسرة والتربية | المقاييس والإختبارات التربوية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأسرة | التربية | التنشئة الإجتماعية | الفرد | المجتمع | الطفل | Family | Education | Socialization | Individual | Society
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تعد التنشئة الاجتماعية من المواضيع الخصبة التي تناولها علم الاجتماع قديما وحديثا، بل وتعد مركز اهتمام العديد من الباحثين والدارسين في المجال السوسيولوجي، وذلك لما تلعبه من دور كبير في بناء المجتمعات وقيامها، باعتبارها عملية اجتماعية تربوية ينتقل فيها الفرد من كائن بيولوجي إلى كائن اجتماعي متطبع بثقافة وقيم مجتمعه والفضل في ذلك يعود إلي العديد من مؤسساتها ومراكزها الاجتماعية، من بينها أولى هذه المؤسسات وهي الأسرة هذه الأخيرة التي تعد مؤسسة تربوية قاعدية، بل وتشكل المؤسسة الاجتماعية الأولى التي يتلقى فيها الطفل أساسيات التنشئة الاجتماعية، ويستمد منها قيم وعادات وتقاليد مجتمعه، ويبدأ فيها بتكوين ذاته والتعرف على نفسه، حيث يعمل الأبوين من خلال عملية التنشئة التي أساسها التربية والتعليم على إدخال ثقافة المجتمع وقيمه ومعاييره الاجتماعية كجزء من شخصية الفرد، وتهيئته لأداء أدوار معينة داخل مجتمعه وخارجه، ولا شك أن هذا الأداء يتوقف على الطريقة التي اتبعت في تربية وتنشئة الطفل روحيا واجتماعيا ليتكيف مع ظروف الحياة، ومن ثم يبني الفرد هويته وتتشكل المعالم الأولى لشخصيته، ويكون تفكيره الاجتماعي ضمن حدود الآداب المرغوبة في مجتمعه من خلال تنشئته الاجتماعية الأسرية.

Social up bringing is considered as one of the main rich issues that sociology dealt with previously and recently. In addition, it is the limelight of many scholars and researchers in the field of sociology. It plays an important role in society fabrics as an educational social process in which the individuals are trans formed from a biological creature in to a social creature. This social being that acquired a culture and values of the society due to both social institutions and centers, including the family which is considered the basic primary educational institution. the family s the first basic institution in which the child receives the basics of social upbringing and derives the values, customs and traditions of his society. Inside the family, the child starts to create and identify himself, where parents work on consolidating the culture of society and its values and social norms as a part of the individual's personality. Moreover, they prepare the individual to perform certain role within or outside the society. There is no doubt that this performance depends on the way they followed in raising, educating and upbringing their children spiritually and socially to adapt the life's conditions. After that, the individual build shisidentity and forms the first features of his personality. In addition, the individual's social thinking would be within the limits of his society' sethical standards through the familial and social upbringing.
ISSN: 1112-9336

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.