ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأسرة المسلمة: الأفراح بين المحظور والمباح: مهور النساء "6"

المصدر: التوحيد
الناشر: جمعية أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: عبدالرحمن، جمال (مؤلف)
المجلد/العدد: س49, ع588
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: ذو الحجة
الصفحات: 50 - 52
رقم MD: 1158033
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الأفراح بين المحظور والمباح... مهور النساء. فإن من تكريم الله تعالى للمرأة أن جعل لها مهرًا يدفع إليها تحية وتكريمًا وسلوكًا كريمًا، وقد دعا الإسلام إلى التوسط فيه فلا إسراف ومغالاة ولا بخس وعدم المبالاة وإنما التيسير بغير تقتير. انقسم المقال إلى عدة عناصر، العنصر الأول دعوة إلى تيسير المهور، أشار عمر بن الخطاب بأن لا تغالوا بصداق النساء فلو كان مكرمة أو تقوى كان نبيكم صلى الله عليه وسلم أولاكم بذلك. العنصر الثاني مهور نساء النبي صلى الله عليه وسلم وبناته، أشارت عائشة زوج النبي لأبي سلمة أن كان صداق النبي صلى الله عليه وسلم لأزواجه ثنتي عشرة أوقية ونشا. العنصر الثالث مهور أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، أشار أبي هريرة بأن كان صداقنا إذا كان فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر أواق وطبق بيديه وذلك أربع مائة. العنصر الرابع عتاب النبي عليه الصلاة والسلام على من بالغ في المهر وهو لا يقدر، فليس كل الناس يملك أو يستطيع المهر اليسير أو الكثير. العنصر الخامس بركة المهر اليسير، فليست ضخامة المهر علامة علو ورفعة أو مجد ومكانة. العنصر السادس آكلو المهور وظالمو النساء، أشار النبي صلى الله عليه وسلم بأن أعظم الذنوب عند الله رجل تزوج امرأة فلما قضى حاجته منها طلقها وذهب بمهرها. اختتم المقال بالإشارة إلى العنصر السابع من تزوجت بدون صداق، أشار عقبة بن عامر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أن خير النكاح أيسره. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة