ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الاتجاهات الحديثة في بحوث نظري...>مارك

الاتجاهات الحديثة في بحوث نظريات الإعلام في العالم

العنوان المترجم: Recent Trends in Media Theories Research in The World
المصدر: المجلة المصرية لبحوث الإعلام
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الإعلام
المؤلف الرئيسي: السخاوي، عايدة إبراهيم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): El-Sakhawy, Aida Ibrahim
المجلد/العدد: ع75
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يونيو
الصفحات: 163 - 252
DOI: 10.21608/ejsc.2021.181372
ISSN: 1110-5836
رقم MD: 1158367
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
علوم الإعلام والاتصال | بحوث نظريات الإعلام | الإعلام الرقمي | وسائل الإعلام
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

394

حفظ في:
LEADER 14318nam a22002417a 4500
001 1901484
024 |3 10.21608/ejsc.2021.181372 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a السخاوي، عايدة إبراهيم  |g El-Sakhawy, Aida Ibrahim  |e مؤلف  |9 118246 
242 |a Recent Trends in Media Theories Research in The World 
245 |a الاتجاهات الحديثة في بحوث نظريات الإعلام في العالم 
260 |b جامعة القاهرة - كلية الإعلام  |c 2021  |g يونيو 
300 |a 163 - 252 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تهدف الدراسة لرصد الاتجاهات الحديثة في بحوث نظريات الإعلام، ونظرا لاتساع مدى الدراسة اعتمدت الباحثة على أسلوب اختيار العينة كركيزة أساسية لإجراء الدراسة فقد اعتمدت الدراسة في تشكيل العينة على أسلوب مركب ذي بعد تركيبي؛ بدلا من اختيار عدد من الدوريات المتخصصة في نطاق زمني محدد، وذلك لاتساع نطاق البحث خارج حدود التخصص؛ ويعود ذلك لطبيعة علم الإعلام كعلم بيني يتزايد تقاطعه مع غيره من العلوم الإنسانية والاجتماعية، يعد من الممكن دراسة الإعلام باعتباره مجال ذو أطر محددة أو منغلقا على ذاته. وقد تم تحديد نطاق زمنى للعينة من 1/1/2015 وحتى 31/5/2019؛ وذلك لعدد من الأسباب أهمها أن العام 2015 كان عام التغييرات السياسية التي أعلنت بداية تحول عالمي شمل ثورة في شكل الوسائط الإعلامية واستخداماتها السياسية وتأثيراتها الاجتماعية، فقد وصلنا في 2015 لليوم الذي ساهمت فيه مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مباشر وممنهج في اختيار زعيم أقوى دولة في العالم (الولايات المتحدة الأمريكية) كما وصلنا بعدها للحظة التي أصبح العمل الإعلامي ووسائل الإعلام المستقلة هدفا هشا للتسييس والهجوم من زعماء الدول الديمقراطية. وتكونت العينة من جزئين: عينة غير مباشرة وشملت جميع الدراسات والبحوث التي تم نشرها في النطاق الزمني لعينة الدراسة وذلك لاختيار الجزء الثاني من العينة وهو الجزء المباشر للعينة وشمل (67) دراسة توزعت على (19) دورية صدرت في النطاق الزمني للعينة. وتم تطبيق منهج التحليل الكيفي على العينة المباشرة؛ وذلك بإخضاع كل دراسة للتحليل النقدي الكيفي بهدف استخلاص الإضافات المعرفية وتحديد إسهاماته في اتجاهات الحديثة لبحوث نظريات الإعلام. كما اعتمدت الباحثة في إجراء الدراسة وإطارها العملي للتحليل على ثلاث فرضيات مثلت المحاور الرئيسة للدراسة وهي: أولا: استمرار النسق النظري الخاص بتأثير الإعلام في تسيد مجال البحث الأكاديمي الإعلامي، رغم مرور هذا النسق بتحولات كبيرة بسبب تنامي الإعلام الرقمي، والعلاقة بين استخدام الإعلام والفعل الاقتصادي والسياسي في العالم. ثانيا: اختفاء مفاهيم أساسية من مكونات نظريات الإعلام كما نعرفها، لتحل محلها مفاهيم أخرى أكثر ملائمة لتغيرات البيئة الإعلامية السريعة نحو الرقمية، مثل التصور الشبكي للعمليات الإعلامية (الحتمية التكنولوجية)؛ والوساطة (mediation) ومفاهيم المعيارية. ثالثا: صحوة الاتجاه النقدي في بحوث نظريات الإعلام والتي تناولت المجال الأكاديمي الإعلامي بالنقد والتحليل والمراجعة وقد توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج يمكن تلخيصها فيما يلي: انه بالرغم من الانفجار الرقمي الذي يأبى التوقف منذ بداية الألفية ويتطور بسرعة يصعب ملاحقتها أكاديميا، وبالرغم من التغيرات السياسية الحادة التي يشهدها العالم بأجمعه، إلا أننا لسنا بصدد أن نفقد النسق النظري التقليدي لتأثيرات الإعلام في المجال الأكاديمي لسببين يلخصان رؤية الباحثة المستقبلية لتطور المعرفة الأكاديمية في دراسات نظريات الإعلام: أولاً: بالرغم من عمر معظم نظريات تأثيرات الإعلام الذي يمتد عدة عقود ويبدأ من منتصف القرن الماضي، إلا إنها نظريات قيد التطور، تعيد تصور نفسها في البيئة الرقمية الجديدة وتضيف مفاهيم نظرية جديدة تسمح باستيعاب نسبي لتطورات المشهد الإعلامي والسياسي مثل الشبكية والوساطة وتتوقع الباحثة أن يستمر الاتجاه للشبكية والديناميكية في تغيير ما نعرفه عن نظريات التأثير دون أن نفقد تلك النظريات بالكامل. ثانيا: البيئة الإعلامية الرقمية في طور التطور أيضاً، ولم نصل لأي استقرار في علاقة الإعلام الرقمي بالإعلام التقليدي والاتصال الشخصي بعد. كما أن العوامل الهيكلية المشكلة للسياق السياسي والاقتصادي لعمل وسائط الإعلام لم تحكم سيطرتها على المشهد بالكامل بعد، مما يفتح المجال أمام الكثير من الفرص للبناء على الاتجاهات النقدية الصاعدة والتي تسعى لربط دراسات نظريات الإعلام بسياق عمل الإعلام. وتتوقع الباحثة نموا أكثر في اتجاه الدراسات النقدية لما له من ارتباط بالتحول المستمر في علاقة السياق بالإعلام، وعلاقة الإثنين بالذاتية وما يترتب عليها من أشكال مجتمعية مختلفة. ولكن تزايد الوعي بأهمية دراسة النظم الكلية (macro level) لن يعني أن نفقد نظريات التأثيرات أيضاً، فبينما يعيد السياق إنتاج نفسه ليحكم السيطرة على وسائط الإعلام الرقمي، يعني ذلك أن التأثيرات الإعلامية ذاتها التي وجدت في إطار وسائط الإعلام التقليدي ليست في طريقها للاختفاء كما كان يأمل البعض من مناصري حرية الحصول على المعرفة والمعلومات والمحتوى الإعلامي وإنتاجه. ربما يتغير فهمنا لتأثير وضع الأجندة ليصبح أكثر تعقيدا وليتخذ الشكل الشبكي، إلا أن التأثير نفسه لم يختف، حتى ولو تعقد مساره. ربما كنا نأمل أن يساهم تطور وسائط الإعلام الرقمي في اختفاء البوابات ومعها الحراس، إلا أنه بالرغم من تغير شكل البوابات والتحول الذي لحق بطرق عملها، وبالرغم من تطور فهمنا لمبدأ الحراسة، إلا أن البوابات لم تختف، كما لم يختف الحراس. وتبقى النظرية ما يبقى التأثير. 
520 |b The study aims to monitor recent trends in media theory research, and due to the wide scope of the study, the researcher relied on the method of selecting the sample as a basic pillar for conducting the study. Instead of choosing a number of specialized periodicals within a specific time frame, because the scope of the research is expanded outside the boundaries of specialization; This is due to the nature of media science as an interdisciplinary science that increasingly intersects with other human and social sciences. It is considered possible to study media as a field with specific frameworks or closed in on itself. A timeframe was defined for the sample from 01/01/2015 to 31/5/2019; This is for a number of reasons, the most important of which is that the year 2015 was the year of political changes that announced the beginning of a global shift that included a revolution in the form of media, its political uses and social effects. The United States of America) as we arrived after a moment when the media work and independent media became a fragile target for politicization and attack from leaders of democratic countries. The sample consisted of two parts: an indirect sample and included all the studies and research that were published in the time range of the study sample, in order to choose the second part of the sample, which is the direct part of the sample. The qualitative analysis method was applied to the direct sample. By subjecting each study to qualitative critical analysis in order to extract cognitive additions and determine his contributions to modern trends of media theories research. The researcher also relied, in conducting the study and its practical framework for the analysis, on three hypotheses that represented the main axes of the study: Firstly, the continuing theoretical pattern of the influence of the media in the dominance of the field of academic media research, despite the passage of major transformations due to the growth of digital media, and the relationship between media use and economic and political action in the world. Second, the disappearance of basic concepts from the components of media theories as we know them, to be replaced by other concepts more appropriate to the rapid changes in the media environment towards digital, such as the network perception of media processes (technological determinism); Mediation and normative concepts. Third: The awakening of the critical trend in the research of media theories, which dealt with the academic field of media with criticism, analysis and review The study reached a number of results that can be summarized as follows That despite the digital explosion that refuses to stop since the beginning of the millennium and is developing at a speed that is difficult to pursue academically, and despite the sharp political changes that the whole world is witnessing, we are not going to lose the traditional theoretical pattern of media influences in the academic field for two reasons summarizing the researcher's future vision for the development of academic knowledge In the studies of media theories: First: Despite the age of most theories of the effects of media, which extends over several decades and starts from the middle of the last century, they are theories in development, re-imagining themselves in the new digital environment and adding new theoretical concepts that allow a relative understanding of developments in the media and political scene, such as the retina and mediation. The researcher expects that the trend of retina and dynamism will continue to change what we know about theories of influence without completely losing those theories. Second: The digital media environment is also developing, and we have not yet reached any stability in the relationship of digital media with traditional media and personal communication. In addition, the structural factors shaping the political and economic context of the media work have not yet fully taken control of the scene, which opens the way for many opportunities to build on the emerging critical trends that seek to link the studies of media theories with the context of media work. The researcher expects more growth in the direction of critical studies, as it is related to the continuous transformation of the contextual relationship with the media, and the relationship of the two to subjectivity and the various societal forms that result from it. However, the growing awareness of the importance of studying macro-level systems will not mean that we lose influence theories as well, as while the context reproduces itself to govern control over digital media, this means that the same media influences that existed within the traditional media framework are not on the way to disappear as before. Some advocates of freedom to obtain and produce knowledge, information and media content. Our understanding of the agenda-setting effect may change to become more complex and take the grid shape, but the effect itself has not disappeared, even if its path is complicated. We might have hoped that the development of digital media would contribute to the disappearance of the gates and with them the guards, but despite the change in the shape of the gates and the transformation in their methods of work, and despite the development of our understanding of the principle of guarding, the gates did not disappear, nor did the guards disappear. The theory remains what the effect remains. 
653 |a علوم الإعلام والاتصال  |a بحوث نظريات الإعلام  |a الإعلام الرقمي  |a وسائل الإعلام 
773 |4 فلم، راديو، تلفاز  |6 Film, Radio, Television  |c 005  |e Egyptian Journal of Mess Communication Research  |f Al-Maǧallaẗ al-Miṣriyyaẗ li-buḥūṯ al-I’lām  |l 075  |m ع75  |o 1851  |s المجلة المصرية لبحوث الإعلام  |v 000  |x 1110-5836 
856 |u 1851-000-075-005.pdf  |n https://ejsc.journals.ekb.eg/article_181372.html 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1158367  |d 1158367 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.