المستخلص: |
لقد أدى إنهاء الوجود الفلسطيني في الأردن إلى حدوث صدع كبير في العلاقات الأردنية الفلسطينية على مستوياتها كافة، ونتيجة لذلك سعى الملك حسين وبمبادرة أمريكية إلى رأب الصدع الذي حل بين الأردنيين والفلسطينيين وتنظيم العلاقات بين الطرفين فاعلن في آذار ١٩٧٢ عن مشروع وحدوي يضم الأردن وفلسطين في هيئة مملكة عربية متحدة تضم البلدين، إلا أن منظمة التحرير الفلسطينية وفصائل المقاومة الفلسطينية رفضته مؤكدة بأنها هي التي تملك حق تقرير مصير الشعب الفلسطيني ولا أحد سواها، كما رفضته الدول العربية و(إسرائيل)، وأدى المشروع الأردني إلى فرض عزلة سياسية عربية على الأردن.
I've led an end to the Palestinian presence in the Jordan to the occurrence of a major fault line in relations between Jordan and the Palestinian on the levels of all , and as a result sought King Hussein and the initiative of the U.S. to heal the rift that solution between Jordanians, Palestinians, and the regulation of relations between the two parties announced in March 1972 for the project and unitary featuring Jordan and Palestine in the Arab kingdom united with the two countries, but that the Palestine Liberation Organization and the Palestinian resistance factions rejected by asserting that it is has the right of self-determination of the Palestinian people and no one else, and rejected by the Arab states and (Israel), and led the project of Jordan to isolate Arab political to Jordan.
|