ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أزمة سد النهضة وتأثيرها على ال...>الوصف

أزمة سد النهضة وتأثيرها على الاستقرار في إفريقيا وآليات التحرك المصري: التعاون مرهون بإخطار دول المنابع دول المصب قبل تنفيذ المشروعات على النيل

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: طايع، محمد سالمان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع162
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يونيو
الصفحات: 22 - 33
رقم MD: 1162616
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
الأزمات المائية | سد النهضة | الاستقرار السياسي | المجتمع المصري
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعت الورقة لتسليط الضوء على (أزمة سد النهضة وتأثيرها على الاستقرار في إفريقيا وآليات التحرك المصري)؛ حيث قامت إثيوبيا باستغلال حالة الارتباك الداخلي الشديد في مصر إبان ثورة (25) يناير (2001م)، وأعلنت بشكل أحادي الجانب في فبراير (2011م)، عن مشروع سد النهضة الإثيوبي العظيم، والإعلان عن اعتزامها بناء ذلك السد بمواصفات فنية من شأنها تهديد الأمن المائي المصري. وبالفعل، شرعت إثيوبيا بوضع حجر أساس سد النهضة في (2) أبريل (2011م)؛ لتبدأ حلقة جديدة من حلقات الصراع المائي بن مصر وأثيوبيا، وتوافق دول حوض النهر الدولي على المشروعات التنموية بما لا يسبب ضررًا لدول المصبات ويحقق المصالح لكل شعوب حوض النيل؛ حيث يمكن للمشروعات المائية الحالية أو المقترحة في أثيوبيا أو غيرها من دول حوض النيل أو غيرها من دول القارة الإفريقية أن تكون وسيلة للتقارب بين دول القارة، وذلك Approach Win – Win)) إذا ما تم التعامل معها من منظور الربح للجميع، بحيث يتم التوافق والتراضي بين مختلف دول حوض نهر النيل على المشروعات التنموية التي تولد الطاقة لدول المنابع؛ بما لا يسبب ضررًا لدول المصبات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.