المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | آل خليفة، عبدالله بن علي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Khalifa, Abdulla bin Ali |
المجلد/العدد: | ع163 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 32 - 35 |
رقم MD: | 1162731 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان الإنتقال من التعاون إلى الاتحاد الخليجي لتكون المرحلة المقبلة أكثر فعالية واندماجاً. وبين المقال أن مجلس التعاون لدول الخليج العربية قد واجه بعد مضي أكثر من أربعين عاماً من قيامه تحديات غير مسبوقة والتي لم تكن موجودة على أرض الواقع إبان تأسيس المجلس من قبل جيل المؤسسين وقدوم الجيل الثاني من قادة دول المجلس الذين كانوا قد شهدوا قيام ذلك المجلس وإنجازاته وعلى مر سنينه الأربعون التي مضت فقد أظهر المجلس تماسكاً كبيراً في التعامل مع نوعية مختلفة من التحديات، ولعل من أبرز التهديدات الإقليمية التي تواجه المجلس، هو البرنامج النووي الإيراني، والتهديدات السيبرانية، وحماية الممرات المائية والتي تمثلت في مضيق هرمز وباب المندب بصفتهم أهم ممرين بحرين لنقل التجارة العالمية، وأزمة كورونا، وتوسيع دائرة الأحلاف. واختتم المقال بأن دول مجلس التعاون الخليج العربية تواجه تحديات كبيرة تمس استقرارها وأمن مصالحها القومية لذلك فقد كان طرح مشروع الإنتقال من صيغة التعاون إلى صيغة الإتحاد والذي طرح إبان انعقاد اجتماع القمة ال 32 في الرياض في شهر ديسمبر 2011 م، والتي طرحت من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك "عبد الله بن عبد العزيز آل سعود" رحمه الله لتكون المرحلة المقبلة أكثر فاعلية واندماجاً للدول الأعضاء، وبعد مضي عشرة أعوام من تلك الدعوة إلا أن ما أستجد من تطورات سياسية إقليمية ودولية لم تتح الفرصة لتلك الدعوة أو الانتقال إلى الاتحاد فقد بقيت صيغة التعاون قائمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|