المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | العجمي، ظافر محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع163 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 36 - 40 |
رقم MD: | 1162735 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على الأمن الجماعي باعتباره أفضل أشكال الردع وترقية التسليح الخليجي بالذكاء الصناعي والمسيرات. وقسم المقال إلى عنصرين، أشار الأول إلى 40 عاماً من درع الجزيرة، فلدرع الجزيرة والعمل العسكري المشترك بصمات أكثر إيجابية في التعاون الخليجي أوضح من أوجه التعاون السياسي والاقتصادي، فقد تم تشكيل الهيكل العسكري الخليجي عام 1982م، خلال الحرب العراقية الإيرانية، من وحدات برية فقط في حينه حيث تحولت في العقود اللاحقة إلى قوة مشتركة من البرية والبحرية والجوية. وكشف الثاني عن الجاهزية العسكرية الخليجية والتي تمثلت في الجاهزية العسكرية الخليجية كما تراها واشنطن حيث تحولت إلى مسوغ للتراجع الأمريكي ، وهو تراجع مؤثر حيث تمتلك الولايات المتحدة في العراق والكويت خصوصاً قوة برية تقدر بـ 25 ألف جندي، وفى البحرين مقر الأسطول الخامس تمتلك أمريكا قوة بحرية ضاربة، تشمل حاملة طائرات وسفناً حربية وغواصات ومدمرات، وفى الأمارات تمتلك قوة جوية نوعية، بالإضافة إلى البحث الخليجي عن حليف الصين أم الروس وتمثل هذا في القلق الأمريكي من الصين، ولا يعي الروس أن البيوت تدخل من أبوابها. وخلص المقال بأن دول الخليج لا تملك كل ما تحتاجه للدفاع عن نفسها، بمفردها، ولذلك فالأمن الجماعي هو أفضل أشكال الردع الخليجي لكن ذلك يتطلب ترقية التسلح الخليجي فالمستقبل للذكاء الصناعي وهناك ثقة مستقبلية في القدرات العسكرية المعززة بالذكاء الاصطناعي على المواجهة وردع الأعداء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|