ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السعودية تخطو لتكون مركزا إقليميا للتكنولوجيا النووية وتطبيقاتها: السعودية أحرزت تقدما في التشريعات والبنية النووية ومؤهلة للاستفادة من الطاقة السلمية

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: يوسف، محمد أمين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع163
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يوليو
الصفحات: 111 - 114
رقم MD: 1162796
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان السعودية تخطو لتكون مركزاً إقليمياً للتكنولوجيا النووية وتطبيقاتها. وبين المقال أن دول الخليج العربي تعتمد بشكل أساسي على النفط كمصدر رئيسي وحيد لإنتاج الطاقة الكهربائية وتحلية المياه. وقسم المقال إلى عنصرين، أشار الأول إلى أول مفاعل كهرونووي عربي، ففي شهر أبريل من عام (2008م)، بعد قرابة العامين من قمة الرياض ديسمبر (2006م)، وأعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة عن خططها وسياساتها للطاقة النووية من خلال إصدار وثيقة سياسية دولة الإمارات لتقييم وإمكانية تطوير برنامج للطاقة النووية السلمية. وتطرق الثاني إلى الاهتمام السعودي بالطاقة النووية، فقد أبدت المملكة العربية السعودية اهتمامها بالطاقة النووية خلال الستينيات، وبدأت برنامجها النووي المدني في السبعينيات حيث تم بناء محطتها النووية لتطوير برنامج نووي مدني من خلال إنشاء مركز الملك عبد العزيز للعلوم والتكنولوجيا (KAACST) في عام 1977م في الرياض، كما اتفقت الدول الست في فبراير (2007م) مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية على التعاون في دراسة جدوى لبرنامج إقليمي للطاقة النووية وتحلية المياه، بقيادة المملكة العربية السعودية. واختتم المقال بأنه في أغسطس (2017م) حيث وقعت مجموعة الهندسة النووية الصينية (CNEC) والمؤسسة السعودية لتطوير التكنولوجيا اتفاقية لدراسة جدوى حول استخدام مفاعلات درجات الحرارة العالية لتحلية مياه البحر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021