ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

مسار وعي العلاقة بين الدين والعلم في مؤلفات العظم

المصدر: قلمون : المجلة السورية للعلوم الإنسانية
الناشر: مركز حرمون للدراسات المعاصرة والجمعية السورية للعلوم الاجتماعية
المؤلف الرئيسي: صالح، رشيد الحاج (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Saleh, Rasheed Alhaj
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: تركيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مايو
الصفحات: 69 - 86
ISSN: 2548-1339
رقم MD: 1163290
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على مسار وعي العلاقة بين الدين والعلم في مؤلفات العظم. تناول البحث موقف العظم من العلاقة بين جهة والدين من جهة ثانية إلى مرحلتين، تمتد المرحلة الأولى حتى عام (1995) والتي يقول فيها العظم بوجود تناقض كامل بين العلم من جهة وبين الدين والميتافيزيقا من جهة ثانية، والمرحلة التي أخذ يميل فيها إلى الظن بانه يمكن أن ستوعب الأديان العلوم الحديثة، وأن تستوعب العلوم الحديثة المعتقدات الدينية ما دام العلم لم يثبت بصورة تجريبية قاطعة بطل العقائد الدينية الكبرى. وأشار إلى المرحلة التي رأى فيها العظم وجود تعارض واضح وصارخ بين الأديان عامة والعلم ومناهجه ونظرياته وللتعارض عنده في هذه المرحلة وفيها مستويان، مستوى التعارض في المعلومات والمعارف، ومستوى التعارض في المنهج وطرق بناء الحقائق. وتطرق إلى أن العظم قدم محاضرة مفصلية في تاريخه الفكري في الأسبوع الثقافي الثاني بقسم الفلسفة في جامعة دمشق عن التغير الذي طرأ في وعيه للعلاقة بين العلم والدين؛ حيث أنه بدأ يعطى للدين بوصفه كائنًا اجتماعيًا وتاريخيًا أولويه بوصفه عقائد وميتافيزيقا. وأشارت نتائج البحث إلى أن العظم فهم العلم فهمصا تجريبًا ماديًا وغني عن البيان أن تطورات العلم في القرن العشرين بينت أن لهذا العلم بعض المثالب، وأنه لا يعبر عن حقيقة ما يجري في العلم؛ إذا تبين أن الفصل بين ما هو مادي وميتافيزيقي ليس دقيقًا بقدر ما هو ناتج عن اختلاط العناصر الأيديولوجية بالعنصر العلمية، وهو اختلاط قد لا يستطيع العلم التخلص منه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2548-1339

عناصر مشابهة