المصدر: | الموقف الأدبي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | ناعسة، علي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج50, ع600 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | نيسان |
الصفحات: | 65 - 72 |
رقم MD: | 1163771 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان "جرح الوجدان...ووجع التاريخ". وأوضح المقال أن ديوان الجرح السوري اختيار وتقديم "ثائر زين الدين" فيه صورة حية نابضة عن تلك الحرب وجرائمها وعن أوجاع الشعراء ورؤاهم، ومنهم أولاً: "أحمد يوسف داؤود" والذي يرى أن ما يجري من قتل ودمار وسيل دماء هو حلقة من حلقات الذبح في مسلسل الموات الدائم لبني البشر. ثانياً: "أيمن أبو شعر"، والذي بدأ قصيدته بتغريدة وجدانية استحضر فيها دمشق الياسمين والورد الجوري ومواعيد القلب. ثالثاً: "بديع صقور" والذي يشكو له ويلات الحرب وفظائعها يشكو تساقط الفراشات وموت الأهل ويحاول أن يرى تعقيدها ببساطة. رابعاً: أما "توفيق أحمد" فإنه يصدر قصيدته بتفاؤل واضح بكل ما يحمله العنوان "فينيق الخصوبة" من رمز ويستنهض مجد بلاد الشام وحضارتها ليواجه الحرب ويتجاوزها. خامساً: "شوقي بغدادي"، فإنه لا يعرف أن يهو الآن في هذه الحرب، وقد لا يكون ما أرقه استواء قصيدته على خازوق. سادساً: "نزار بريك هنيدي" يلخص الحدث، الحرب مع بداية قصيدته ويري نهايتها حلوة بطعم الشام، ولذلك فهو يكثف الحدث منذ البداية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|