العنوان بلغة أخرى: |
Un Transhumanisme Radical et Spirituel |
---|---|
المصدر: | مجلة الدوحة |
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | غوفي، جون إييف (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | العسيري، فاطمة الزهرة (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | ع165 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
التاريخ الهجري: | 1442 |
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 22 - 24 |
رقم MD: | 1163794 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
جاء المقال بعنوان ما بعد الإنسانية بين الراديكالية والروحية. حيث أشار إلى وصف فوكوياما لحركة ما بعد الإنسانية بأنها حركة تحرر تلت نهاية الاستعمار وهي واحدة من تلك الحركات النموذجية للمجتمعات المزدهرة، والتي بنت في الأصل وجهة نظرها على التمييز الذي كانت تعاني منه الأقلية، وهذا ما يسعي إليه دعاة ما بعد الإنسانية لتحرير أنفسهم منه. كما أشار المقال إلى عمل " فريديرك بالمونت" الذي عمل على إعادة إحياء الطبيعة الراديكالية لمشروع ما بعد الإنسانية، وقدم بالمونت تعريفا لما بعد الإنسانية بطريقة مختلفة، كما أن الأطروحة المركزية لكتاب بالمونت ليست تكنولوجية إنما أنثروبولوجية، ثم ميز بالمونت بين ثلاثة تيارات لما بعد الإنسانية أولها التيار الإنساني وتمثل في ملاحظة التقدم التكنولوجي خاصة التطورات الطبية الحيوية ودعمها، والثاني هو التيار التقدمي التكنولوجي وهو نوع من الاشتراكية التي تهدف إلى إطالة حياة الإنسان وجعله يتمتع بصحة جيدة وإنتاجية أفضل وتفاهم متبادل، أما التيار الثالث هو تيار التفرد بإيجابية إلى مساهمة الأنواع الجديدة والتكوينات غبر المسبوقة للعقل بعد تسارع تكنولوجي خاطئ من شأنه أن يفتح إمكانيات لم يسمع بها من قبل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|