العنوان بلغة أخرى: |
Raphael Enthoven: Nous Vivons Déjà en 1984 |
---|---|
المصدر: | مجلة الدوحة |
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | إنتوفن، رافاييل (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | أورتولي، سفين (محاور) , الوادودي، سهام (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع166,167 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
التاريخ الهجري: | 1443 |
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 14 - 15 |
رقم MD: | 1163916 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على حوار مع الفيلسوف رافاييل إنتوفن: "نعيش فعلياً في"1984" كما نظر لها جورج أورويل". واستعرض المقال مواضيع شتي، منها التكنولوجيا الجديدة، وتنامي ظاهرة المطالبة بالمزيد من الشفافية حول الحياة الخاصة للأفراد، وتوسع نطاق عمليات المراقبة والسيطرة، واستغلال الأخبار الكاذبة وثقافة الإلغاء. وذكر أن أكبر تهديد له هم الأشخاص الذين يتظاهرون ضد ديموقراطيتنا الزائفة وفي نفس الوقت يمتدحون ديكتاتوريات لن يقووا على العيش داخلها، فعلى الرغم من النقائض التي تعتري دولة القانون فلا يمكن أن نقارن بين العيش فيها وفي إحدى الديكتاتوريات هنا، فالوصلات الإعلانية التي تضع نفسها في مكاني لكي تبلغني عن طبيعة رغباتي تهاجم الرغبة في حد ذاتها، كما تهاجم الديكتاتوريات الإرادة، كما ذكر عندما تفرض الشبكات الاجتماعية الرقابة على رئيس دولة، فإننا نتهم شركات الجافا بالحد من حرياتنا ولكن عندما تتكفل الدولة بذلك، فإننا نري في ذلك تمظهراً للديكتاتورية. وبشأن أنه صاحب فكر ذكر أنه في عصر الشبكات الاجتماعية يأخذ الطغيان الأغلبية شكل جحافل منظمة تقوم بتزوير قول معين وإقصاء صاحبه أو إلغائه أو استعمال أعداد كبيرة من التغريدات لكتم صوته وحرمانه من حقه في الدفاع عن نفسه، فليزم الصمت حيال الأمر، فهو أيسر الأمور ولكنه يترك طعماً كريها بالفم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|