المستخلص: |
كشفت الورقة البحثية عن بورتريه مختصر لتجربة نصف قرن من السينما المتمردة. وتطرق بالحديث إلى التجربة الإبداعية للسينمائي قيس الزبيدي تتشعب المسارات والمحطات على نحو يصعب معها اختزال نصف قرن من الشغف السينمائي. وبينت أن لدى تدوين مسيرته الفنية عقبتان تمثلت الأولى في تحديد هويته والوطن الذي ينتمي إليه، وجاءت الثانية في صفته السينمائية. وتناولت اليازرلي والبداية الشائكة. وأوضحت التراجيديا الفلسطينية بعيون سينمائية. وتحدثت عنه والكتابة النظرية. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن من يرافق الزبيدي وقتًا قصيرًا يكتشف سريعًا أن أفكاره لا تنضب ومشروعاته لا تنتهي وشغفه السينمائي لا يحبو، وتوقه إلى معرفة كل جديد في مجال السينما لا يتراجع وإقباله على كل مناسبة سينمائية لا يهدأ. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|