العنوان بلغة أخرى: |
Securitization Theory and the Us War on Iraq in 2003 |
---|---|
المصدر: | مجلة جامعة الملك سعود - الحقوق والعلوم السياسية |
الناشر: | جامعة الملك سعود - كلية الحقوق والعلوم السياسية |
المؤلف الرئيسي: | أبو صليب، فيصل مخيط عبدالله (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Abu Sulaib, Faisal Mukhyat Abdullah |
المجلد/العدد: | مج33, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
التاريخ الهجري: | 1442 |
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 1 - 11 |
DOI: |
10.33948/1203-033-001-001 |
ISSN: |
1658-5216 |
رقم MD: | 1164714 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, IslamicInfo |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
نظرية الأمننة | العراق | نظام صدام حسين | الحرب الأمريكية على العراق في عام 2003 م. | Securitization Theory | Iraq | Saddam Hussein’s Regime | Us War on Iraq in 2003
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
يهدف هذا البحث إلى تفسير الحرب الأمريكية على العراق وإسقاط نظام صدام حسين في عام 2003م، بناء على نظرية الأمننة في العلاقات الدولية. واعتمد البحث على المنهج التحليلي ومنهج دراسة الحالة في محاولة الإجابة عن تساؤلات الدراسة. وسعى البحث إلى تحديد العناصر الرئيسية لنظرية الأمننة وهي (فاعل الأمننة - فعل الخطاب - الجمهور)، ومحاولة تطبيقها على إدارة جورج دبليو بوش أثناء قيامها بعملية التحضير للحرب على العراق. حيث توصل البحث إلى أن فاعل الأمننة في حالة الحرب الأمريكية على العراق هو (الرئيس جورج دبليو بوش وأعضاء فريقه)، وأن فعل الخطاب الذي قام به هذا الفريق اشتمل على الخطابات والتصريحات التي أدلى بها الفاعلون الرئيسيون في الإدارة الأمريكية; وأهمهم الرئيس جورج دبليو بوش، ونائب الرئيس ريتشارد تشيني، ومستشارة الأمن القومي كونداليزا رايس، ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد. وقد اعتمد فعل الخطاب لفريق بوش على مبررات هدفت إلى إقناع الرأي العام الأمريكي بتهديد العراق ونظام صدام حسين للأمن القومي الأمريكي، وأهمها امتلاك نظام صدام حسين لأسلحة الدمار الشامل، وعلاقته مع تنظيم القاعدة المسؤول عن أحداث ١١ سبتمبر. بينما يمثل الرأي العام الأمريكي عنصر "الجمهور" في نظرية الأمننة. وتوصل البحث إلى نتيجة رئيسية وهي أن فريق جورج دبليو بوش نجح في "أمننة" العراق ونظام صدام حسين، من خلال قدرته على تحويل قضية العراق ونظام صدام حسين من قضية سياسية إلى قضية تهديد للأمن القومي الأمريكي، ونجاحه في إقناع الرأي العام الأمريكي بمبررات الحرب على العراق وإسقاط نظام صدام حسين. This study examines the US war against Iraq and the toppling of Saddam Hussein’s regime in 2003 based on the securitization theory in international relations. The study relies on the analytical method and the case study approach in attempting to answer the research questions. Mainly, the study aims to apply the three components of securitization theory—securitizing actor, speech act, and audience—to the case of the US war on Iraq in 2003. The study found that the “securitizing actor” regarding the case of the US war on Iraq was the administration of President George W. Bush. Next, the “speech act” comprised the speeches and statements delivered by the key actors of the Bush administration, mainly President George W. Bush, Vice President Richard Cheney, Secretary of Defense Donald Rumsfeld, and National Security Advisor Condoleezza Rice. The speech act of the Bush administration relied on the justifications that aimed to convince the American public of the immense threat of Saddam Hussein’s regime in Iraq. The most important justifications were the acquisition of weapons of mass destruction by Saddam’s regime and the links between that regime and Al Qaeda which was responsible for the 9/11 attacks. The American public represented the component of “audience” in the securitization theory regarding the case of the US war against Iraq in 2003. Furthermore, the study concludes that the Bush administration succeeded in “securitizing” Iraq and Saddam Hussein’s regime by its ability to shift Iraq and the regime from a political case to a security issue that was threatening US national security. Consequently, the Bush administration was able to convince the American public of the immense threat of Saddam’s regime in Iraq to the lives of the American people and US national security. |
---|---|
ISSN: |
1658-5216 |