ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > قانون الجنسية العراقي رقم "26"...>الوصف

قانون الجنسية العراقي رقم "26" لسنة 2006 بين الواقعية والمثالية

العنوان بلغة أخرى: Iraqi Nationality Law No. "26" of 2006 between Realism and Idealism
المصدر: مجلة المحقق الحلي للعلوم القانونية والسياسية
الناشر: جامعة بابل - كلية القانون
المؤلف الرئيسي: العيسى، إرم عصام خضير (مؤلف)
المجلد/العدد: مج13, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 342 - 371
DOI: 10.36528/1150-013-002-007
ISSN: 2075-7220
رقم MD: 1164838
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
القانون الدولي | القانون العراقي | الجنسية العراقية | المجتمع الدولي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إن تعدد الدول في المجتمع الدولي حقيقة كونية قائمة ولذلك كان لابد من معيار تميز به كل دولة رعاياها عن رعايا غيرها من الدول وعليه فقد اتفقت كلمة الدول في العصر الحديث على أن هذا المعيار هو فكرة الجنسية. والجنسية بطبيعة الحال تقع تحت تأثير قوانين مختلفة تحدد طبيعة العلاقة التي تنطوي عليها ودور كل طرف فيها لذا فهي علاقة متعددة القوانين الحاكمة فيها والأطراف المتعلقة بها فكان لزاما على المشرع الوطني في كل دولة أن يراعي جملة من المبادئ التي تقع الجنسية تحت تأثيرها عند وضعه أحكام الجنسية فبعض هذه المبادئ من طبيعة عالمية وهذا هو سر وجود بعض الأحكام المشتركة للجنسية بين الدول لخضوع المشرع فيها لمبادئ وقواعد عالمية واقعية وبعضها الأخر من طبيعة وطنية مثالية تحسن من مستوى علاقة الدولة بغيرها من ناحية وعلاقتها مع أفراد شعبها من ناحية أخرى وتتمثل هذه المبادئ المثالية بحق الإنسان في الجنسية وبحق الإنسان في جنسية واحدة وأيضا بحقه في تغيير جنسيته أو الاحتفاظ بها إما جنسية الدولة التي اندمج الفرد في جماعتها فعلا وعاش في كنفها واستعمل فيها حقوق التابع لها وتحمل التزاماتها في الجنسية الواقعية أو الفعلية التي يستخلصها القاضي من ظروف الحال للشخص المتعدد الجنسية ولهذه المبادئ الواقعية انعكاسات على اكتساب الجنسية وفقدها واستردادها ومن أهم النتائج التي توصل اليها الباحث أن قانون الجنسية العراقية قد عمل بشكل صريح بالمبادئ المثالية في الجنسية وبشكل ضمني بالجنسية الواقعية.

The multiplicity of states in the international community is a cosmic reality that exists, and therefore it was necessary to have a criterion by which each state distinguished its nationals from the nationals of other states. Therefore, the word states in the modern era agreed that this criterion is the idea of nationality. Naturally, nationality falls under the influence of various laws that determine the nature of the relationship that it involves and the role of each party in it. Therefore, it is a relationship of multiple laws governing it and the parties related to it. It was necessary for the national legislator in each country to take into account a number of principles under which nationality falls under its influence when establishing the provisions of nationality. Some of these principles are of a global nature, and this is the secret of the existence of some common provisions for citizenship between states because the legislator is subject to realistic global principles and rules, and some of them are of an ideal national nature that improves the level of the state’s relationship with others on the one hand and its relationship with members of its people on the other hand. These ideal principles are represented in the human right The nationality and the right of the human being to have one nationality and also the right to change or retain his nationality. As for the nationality of the state in which the individual has actually integrated into its group and lived under its control and used the rights of its subordinate and assumed its obligations in the actual or actual nationality that the judge extracts from the circumstances of the case for the multinational person and these principles Realism has repercussions on the acquisition, loss and recovery of nationality. One of the most important findings of the researcher is that the Iraqi Nationality Law has worked with An explicit form of idealistic principles of sexuality and implicitly of pragmatic nationality.
ISSN: 2075-7220

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.