المستخلص: |
أقرت قواعد القانون الدولي طائفة من الحقوق للاجئ وطالبت المجتمع الدولي بتوفير الحماية المناسبة له باعتباره من الفئات المستضعفة في المجتمع التي تلقى رعاية خاصة، ومع أن اللاجئون غالبا ما يتعرضون لانتهاكات عند مغادرتهم دولهم هروبا من الحروب أو ما قد يتعرضون له من أنظمتهم السياسية من المساس بحقوقهم الأساسية أو التضييق على حرياتهم التي تضطرهم للبحث عن أماكن آمنة إلا إن السنوات الأخيرة تفاقمت مشاكل اللاجئون الإنسانية مما استدعى من المجتمع الدولي البحث عن إجراءات وتدابير أخرى.
international law recognized a range of rights for the refugee and called on the international community to provide him with appropriate protection, as he is one of the vulnerable groups in society that receive special care, although refugees are often subjected to violations when they leave their countries to escape from wars or what they may be exposed to from their political systems of prejudice to their rights. However, the recent years have exacerbated the humanitarian problems of the refugees, which required the international community to search for other measures and measures.
|