ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > إعراض الإمام البخاري عن تخريج...>الوصف

إعراض الإمام البخاري عن تخريج الحديث في صحيحه

العنوان بلغة أخرى: The Meaning of Ignoring Hadiths by AlBukhari in his Sahih
المصدر: مجلة الجامعة الإسلامية للدراسات الإسلامية
الناشر: الجامعة الإسلامية بغزة - عمادة البحث العلمي والدراسات العليا
المؤلف الرئيسي: ريان، براء نزر (مؤلف)
المجلد/العدد: مج29, ع3
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: يوليو
الصفحات: 276 - 299
DOI: doi.org/10.33976/IUGJIS.29.3/2021/11
ISSN: 2410-8715
رقم MD: 1166672
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الأحاديث النبوية | تخريج الحديث | الأئمة الإسلامية | البخاري، محمد بن إسماعيل بن إبراهيم، ت. 256 هـ.
كلمات المؤلف المفتاحية:
صحيح البخاري | إعراض البخاري | تخريج الحديث | الحديث الصحيح | العلل | Sahih Albukhari | I’radu Albukhari | Alhadith Alsahih
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: لعله من المتفق عليه بين المشتغلين بعلوم الحديث، أن أحداً من المصنفين في الحديث الصحيح - وعلى رأسهم البخاري - لم يلتزم إخراج الصحيح كله، وأنه لا يلزم من عدم تخريجه لحديث أنه غير صحيح، أو أنه لا يراه صحيحاً، بل قد صرح البخاري أنه انتقى لصحيحه، وأنه ترك كثيراً من الصحيح خشية التطويل. غير أن كثيراً من الأئمة لم يأخذ بظاهر هذه الحقيقة، فمنهم من انتقد على البخاري - وغيره من مصنفي الصحيح – عدم تخريج أحاديث بعينها، كما صنع الدارقطني في كتابه الإلزامات، إذ صرف همته في هذا الكتاب إلى ذكر أحاديث كان ينبغي على البخاري ومسلم إخراجها، فهل جهل أن البخاري ومسلما لم يقصدا استيعاب الصحيح كله. كما صرح كثير من أهل العلم بتضعيفهم لأحاديث، أو طعنهم فيها بسبب ترك تخريج البخاري لها، فكان بعضهم يقول مثلا: أعرض البخاري عن هذا الحديث لهذه العلة، فيجعلون عدم تخريج البخاري دلالة على ضعف في الحديث. وهذه الدراسة تتناول هذه المسألة، فتحاول فهم كلام الأئمة الذين رأوا في عدم تخريج البخاري لحديث موقفا منه تجاهه، ومعرفة حدود ذلك الموقف (هل يعني ذلك تضعيفا له مثلا؟)، وكيفية التوصل إليه، وإمكانية الاعتداد به. تساهم الدراسة في كشف سر من أسرار صحيح البخاري، وتحل إشكالا لم يحظ باهتمام كاف في فهم طبيعة الصحيح.

Perhaps it is agreed that one of the compilers of the authentic hadith - and on top of them al-Bukhari - did not commit himself to producing the whole Sahih of Hadith, and that it is not necessary for him not to produce a hadith that it is not sahih, or that he does not consider it to be sahih, but al-Bukhari stated that he selected It is correct, and he left a lot of the correct one for fear of lengthening. Many scholars also stated that they Daif hadiths, or stabbed them because of al-Bukhari’s graduation, so some of them used to say, for example: I expose al-Bukhari to this hadith for this reason, so they make al-Bukhari’s failure to graduate it as a sign of weakness in the hadith. This study deals with this issue, so it tries to understand the words of the imams who saw in al-Bukhari's failure to produce a hadith as a stance from him towards him, and to know the limits of that position (does that mean weakening him, for example?), How to arrive at it, and the possibility of being credited with it The study contributes to uncovering one of the secrets of Sahih al-Bukhari, and resolves a problem that did not receive sufficient attention in understanding the nature of the Sahih.
ISSN: 2410-8715

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.