ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المنهج التاريخي:>الوصف

المنهج التاريخي: بين الإتجاهين الكيفي والكمي

العنوان بلغة أخرى: Historical Method: Between Qualitative and Quantitative Trends
المصدر: مجلة المواقف
الناشر: جامعة مصطفى اسطمبولي - كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
المؤلف الرئيسي: دليو، فضيل (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Foudil, Delliou
المجلد/العدد: مج17, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يوليو
الصفحات: 195 - 211
ISSN: 1112-7872
رقم MD: 1167509
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الدراسات التاريخية | الأحداث التاريخية | المناهج التاريخية | الإتجاه الكمي | الإتجاه الكيفي
كلمات المؤلف المفتاحية:
المنهج التاريخي | الإتجاهان الكمي والكيفي | الصدق الداخلي والخارجي | Historical Method | Quantitative & Qualitative Trends | Internal and External Validity
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إن استهداف الوصول إلى الحقيقة التاريخية يتطلب إتباع منهجية علمية خاصة بالتاريخ كمجال اجتماعي. وهذه المنهجية عبارة عن مبادئ توجيهية وتقنيات يتبعها المؤرخون في استخدامهم للمصادر الأولية والثانوية بغية دراسة ظاهرة في سياق زمني خاص. وإذا كان اتجاه بعض هذه التقنيات كميا ويدّعي لنفسه مصداقية أكثر وقابلية للتعميم أكبر، فإنه يبقى بطبعه عاجزا عن دراسة مجالات واسعة من الواقع التاريخي لأسباب موضوعية تتعلق أساسا بطبيعة بعض المعطيات المنعدمة أو الكيفية أصلا. ولذلك، فإن المسار البحثي للمنهج التاريخي عرف الاتجاهين، ويستشف منه ضرورة الاستعمال التكاملي لهما. مع العلم أنه، يجب الأخذ بعين الاعتبار دائما إجراءات الصدق الداخلي والخارجي. وهو ما سيحاول هذا المقال عرضه مذيلا ببعض الاحترازات العملية.

Access to historical truth requires a scientific methodology of history as a social field. This methodology comprises guidelines and techniques by which historians use primary and secondary sources in order to study a phenomenon in a particular temporal context. If the nature of some of these techniques is quantitative and claims to itself more credibility and greater generalizability, then it remains, of course, unable to study wide areas of historical reality for objective reasons mainly related to the nature of some data that is absent or qualitative at all. Therefore, the research path of the historical method has explored both trends, from which the need for their integrative use is deduced. Nowing that, internal and external validity procedures must always be considered. That is what this article will try to present along conluding with some practical precautions.
ISSN: 1112-7872

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.