ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التأويل والخطابة من أرسطو إلى...>الوصف

التأويل والخطابة من أرسطو إلى الفكر الغربي المعاصر

العنوان بلغة أخرى: Interpretation and Rhetoric From Aristotle to Contemporary Western Thought
المصدر: مجلة المواقف
الناشر: جامعة مصطفى اسطمبولي - كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
المؤلف الرئيسي: بن صابر، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ben Sabeur, Mohamed
المجلد/العدد: مج17, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يوليو
الصفحات: 1199 - 1233
ISSN: 1112-7872
رقم MD: 1168883
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الدراسات الفكرية | الفكر الغربي المعاصر | التأويل | الخطابة | أرسطو
كلمات المؤلف المفتاحية:
تأويل | خطابة | هرمينوطيقا | تفسير | فهم | Interpretation | Rhetoric | Comprehension | Explanation | Hermeneutic
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: مفهوم التأويل في الأصول الفكرية والنظرية للخطاب الفلسفي له جذور معرفية، فهو شكل من الفهم والتفسير يتراوح بين جدلية قصد المؤلف وقصد النص وسيطا أوليا، يعقبه اهتمامات المؤول الذي قد يكون عمله شرح جملة أو حتى كلمة لكن قد يتعلق الأمر بمؤلف كتاب قصيدة، فكرة، كاتب، أو بالروح السائدة في عصر ما. فمند غابر العصور عرفت البشرية العقل التأويلي، وقد شهدت تحولات مختلفة عبر التاريخ، بداية من السفسطائيين مرورا بأرسطو Aristote الذي يرى أنه من المفيد كتابة مبحث في التأويل، حيث خصص المبحث الثاني من الأرغانون بعنوان هرميونوطيقا peri Hermenias ومؤلفا أخر حول الخطابة larhétorique، واعتمادا على هذان المؤلفان انطلق المفكرين المحدثين والمعاصرين. فحسب غادامير Gadamer الفهم برأيه ليس مجرد منهج علمي بل هو طريقة كينونة الوجود الإنساني وبها ينظم الوجود العالم. وتتطور صيرورة الفهم بإتباع دائرة تأويلية يتم في وسطها تفسير الجزء انطلاقا من الكل والكل انطلاقا من الجزء، وبهذا تعتبر الأحكام المسبقة التي تتناول كلية المعنى أحكاما ضرورية، على أن تكون واعية وقابلة للتصحيح. واهتم بول ريكور Paul Ricoeur بالرموز التي هي علامات لها معنى مزدوج وهي فيحالة حضورها تحيلنا إلى معنى يفتح للإنسان مجالا أرحب من الوجود يقول: "يحملنا الرمز على التفكير" هذا يظهر لنا أن الرمز يشير إلى الفكر بواقع لا يمكن له أن يدركه من ذاته، وقد ميز ريكور بين ثلاث أبعاد في الرمز بعد كوني، بعد حلمي وبعد شعري. على هذا الأساس ما علاقة التأويل بالخطابة؟ كيف قرأ أرسطو هذه العلاقة؟ وكيف فهمها المعاصرين الغربيين؟ هل يعتبر التأويل فعلا خطابيا موجها للمعنى أم وسيلة للإقناع؟

The concept of interpretation in the intellectual and the oreticalorigins of philosophical discourse has epistemological roots, it is a form of understanding and explanation, so is in function between the dialectic of the intention of the author, or that of the text the concerns of the interpreted. Mediator initially, followed by the in conxience of the interpretant, What you might have to explain a sentence or even a word, but it can be related to the author of a book, a poem, a thought, author, or the spirit of an era. Since ancient times, humanity has known the interpretative spirit and has witnessed various transformations throughout history, from the Sophists to Aristotle, who believes that it is useful to write a subject of interpretation, where it devoted the second subject of the Argonauts entitled Hermione and another peri Herménias and another author on larhetorical rhetoric, and according to these authors Modern and contemporary thinkers are launched. According to Gadamer understanding is not just a scientific method, but it is the human existence entity, and it is through the latter that the existence organizes the world. The process of understanding is developed by following a circle of interpretation that explains the game from the beginning and the end of the game. And consider prejudices which treatment the overall meaning provisions necessary to be aware and evolving correction. Paul Ricoeur was interested in symbols that are two-way marks, these marks lead us to a hidden meaning that opens to man a wider field than existence, he says: "the symbol gives to think" that shows that the symbol indicates to the thought with. Paul Ricoeur distinguishes three dimensions of the symbol: cosmic dimension, dream dimension, and the poetic dimension. On this basis, what is the relationship of interpretation to rhetoric? How did Aristotle read this relationship? And how did Western contemporary understand it? Is interpretation a rhetorical act intended for meaning or a means of persuasion?
ISSN: 1112-7872

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.