ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تداخل الرواية الجزائرية مع قصيدة النثر: رواية جنائز الحب لـ "هدى نعمون" أنموذجا

العنوان المترجم: The Intertextuality Between the Algerian Novel and The Prose Poem: The Novel of Love Funeral by Huda Naamon as A Model
المصدر: مجلة المعيار
الناشر: المركز الجامعي أحمد بن يحي الونشريسي تيسمسيلت
المؤلف الرئيسي: بوعزة، طيبي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: كبريت، علي (مشرف)
المجلد/العدد: مج9, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 74 - 89
DOI: 10.54191/2320-009-001-006
ISSN: 2170-0931
رقم MD: 1169305
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
التداخل | نظرية الأجناس الأدبية | الرواية | قصيدة النثر | Interference | Theory of Literary Races | Novel | Prose Poem
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Literature the human phenomenon that responds to social structure variables, and is in fact the creativity, ingenuity and hard borders stereotypes refuses, and always trying to break the monotony and, through innovative ways to write (experimentation) and it appeared a case of overlapping races Literature as an inevitable result, novel is more popular literary species overlap phenomenon, no longer so genres ghetto himself, but became a mosaic Include various kinds of literature, the reader can move from sex to another without realizing it, and no longer a novelist only employ narrative texts, but deliberately to make literary novelist body combination of letters and other literary, narrative construction interstitial races For fiction, prose poem emerges as a literary effects and raises many problems (term, essentialism, quality characteristics), did you know the Algerian novel technical interference with the prose poem? What are the manifestations and complementarity.

الأدب ظاهرة إنسانية تستجيب لمتغيرات البنية الاجتماعية، وهو في حقيقته إبداع، والإبداع يرفض القوالب الجاهزة والحدود الثابتة، ويسعى دائما إلى كسر النمطية والرتابة التي قد تلحق به، عبر طرق مبتكرة في الكتابة (التجريب) وعليه ظهرت قضية تداخل الأجناس الأدبية كنتيجة حتمية، وتعتبر الرواية أكثر الأجناس الأدبية استقطابا لظاهرة التداخل، فلم تعد ذلك الجنس الأدبي المنغلق على نفسه، بل أوضحت لوحةً فُيسفسائية تشمل مختلف الأجناس الأدبية، وبإمكان القارئ أن ينتقل فيها من جنس لآخر دون أن يشعر بذلك، ولم يعد الروائي يكتفي بتوظيف النصوص السردية، بل عمد إلى جعل المتن الروائي مزيجا من الخطابات الأدبية وغير الأدبية، ومن بين هذه الأجناس المتخللة للبناء السردي للرواية، تبرز قصيدة النثر كجنس أدبي أثار ويثير العديد من الإشكاليات (المصطلح، الماهية، الخصائص النوعية) وعليه، هل عرفت الرواية الجزائرية تداخل فنيا مع قصيدة النثر؟ وما هي تجلياته ومقومات تكامله؟.

ISSN: 2170-0931